تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حركتنا تبرق مهنئة الاخوة في حركة حماس بمناسبة انطلاقتها الثالثة و الثلاثين

حركتنا تبرق مهنئة الاخوة في حركة حماس بمناسبة انطلاقتها الثالثة و الثلاثين

ارسل تنظيم حركتنا برقية تهئة الى الاخ المجاهد اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية جماس  بمناسبة الذكرى 33 لانطلاقة الحركة, اكد فيها على روابط الاخوة التي جمعت تنظيم حركتنا بقيادات و كوادر حركة حماس, كما اكد التزامه بنهج المقاومة, متمنيا لحركة حماس المزيد من الانتصارات.

بمناسبة الذكرى الثالثة و الثلاثين لانطلاقة حركة المقاومة الاسلامية – حماس تتقدم حركتنا فتح/ المجلس الثوري من الاخ المجاهد/ اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي و من خلاله الى عموم اعضاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باسمى ايات التهنئة و التبريك .
مؤكدين على استمرارية الروابط الاخوية التي جمعت تنظيم حركتنا بحركة حماس قادتها و كادرها منذ كانوا مبعدين في مرج الزهور وكان من بينهم الشهيد المجاهد عبد العزيز الرنتيسي و الاخوة اسماعيل هنية و محمود الزهار و غيرهم.
و بهذه المناسبة تؤكد حركتنا وهي على أبواب أنطلاقتها (٥٦) التزامها بخط المقاومة المسلحة الذي رفض تنظيم حركتنا التنازل عنه منذ انبثاقه عام ١٩٧٤ في مواجهة الكيان الصهيوني ورفضه الموافقة على مسيرة الاستسلام والتفاوض مع العدو بذات الخندق مع الاخوة في حركة حماس.
متمنين ان تكون ذكرى الانطلاقة المباركة استمراراََ للمسيرة الجهادية للحركة التي سطرت بدماء الشهداء العظام من قادة و كوادر الحركة و على رأسهم الشهيد المجاهد الشيخ احمد ياسين والشهيد المجاهد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي.
كما نتمنى لكم المزيد من الانتصارات على طريق التحرير الكامل لارضنا السليبة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد