الجمعة. مارس 29th, 2024

أصيب احد قطعان المستوطنين، صباح اليوم الخميس، بعملية طعن في مدينة اللد المحتلة في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م.

وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية إن احد قطعان المستوطنين أصيب بعملية طعن في مدينة اللد المحتلة.

وفي سياق متصل، اندلعت مواجهات بين شبان من ابناء شعبنا وقوات الاحتلال الصهيوني في مدينة كفر قاسم داخل الجاخل المحتل.

وأفادت مصادر محلية، بأن المواجهات اشتدت عقب اقتحام مجموعة كبيرة من قطعان المستوطنين للمدينة، وتحديدا في شارع السلطاني.

ولفتت المصادر إلى أن قوات الاحتلال لاحقت الشبان، وسط إطلاق الأعيرة النارية، وقنابل الغاز السام باتجاههم.

وأحرق شبان سيّارات قوات الاحتلال في شارع السلطاني بعد انتهاء صلاة العيد، احتجاجا على اقتحامات قوات الاحتلال للأقصى، واعتداءات قطعان المستوطنين على ابناء شعبنا.

ووفق مصادر محلية، فإن إضرامَ النار، طال 3 سيارات لقوات الاحتلال، مُشيرة إلى تهشيم سيارات أخرى لها.

وشهدت بلدات بالداخل المحتل، من بينها؛ يافا، وحيفا، والناصرة، وكابول، وطمرة، وجسر الزرقاء، وشفاعمرو، والطيبة وكفرقاسم، وأم الفحم، ومجد الكروم، وباقة الغربية، وحورة، وعكا، وغيرها من البلدات، مساء أمس الأربعاء، مواجهات بين متظاهرين وقوات الاحتلال التي استخدمت الرصاص الحيّ في بعضٍ منها، كما اعتقلت متظاهرين، وأغلقت شوارعَ أمام حركة المرور.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد