تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » توقعات “إسرائيلية” بإصابة 20 ألف جندي بإعاقات مع نهاية العام

توقعات “إسرائيلية” بإصابة 20 ألف جندي بإعاقات مع نهاية العام

أعلنت شعبة تأهيل جنود الاحتلال الإسرائيلي، الذين يصابون بإعاقات جسدية ونفسية، أنها تعاملت مع أكثر من 5500 مصابا جديدا منذ بداية الحرب على غزة، في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وأشارت وفق بيان صادر عن وزارة الحرب الإسرائيلية، إلى أنها تتوقع ارتفاع هذا العدد إلى 20 ألفا بحلول نهاية العام الحالي.

وبحسب البيان، فإن 95% من المصابين حتى الآن هم رجال، وأن 46% من المصابين في سن 21 – 30 عاما، و36% في سن 31 – 40 عاما، و18% فوق سن 40 عاما.

وذكرت، أن 70% من الجنود المصابين هم من قوات الاحتياط، و 7% في الخدمة العسكرية الدائمة، و 10% هم جنود نظاميون وتم تسريحهم من الخدمة العسكرية بسبب إصاباتهم.

ووُصفت إصابات 84% منهم بأنها طفيفة، و 9% متوسطة و7% خطيرة.

كما وأصيب 42% من هؤلاء الجنود في أطرافهم؛ 21% إصابات نفسية وما بعد الصدمة، 9% إصابات داخلية، 7% إصابات في العمود الفقري و7% إصابات في الأذن وكانت إصابات الباقين في الرأس والأعين وإصابات في عدة أجهزة في الجسم.

وأشار البيان إلى أن شعبة التأهيل في جيش الاحتلال تعنى حاليا بحوالي 62 ألف جندي معاق.

ووفقا لتقرير أعدته وزارة الحرب الإسرائيلية، استنادا إلى معطيات الحرب حتى الآن وتحليل الإصابات في عمليات عسكرية سابقة، فإن شعبة التأهيل ستعنى بحوالي 78 ألف جندي حتى نهاية العام 2024، وسيرتفع هذا العدد إلى حوالي 100 ألف في العام 2030.

ووفق التقارير الإسرائيلية؛ يتوقع أن يكون عدد الجنود المعاقين نفسيا وما بعد الصدمة كبيرا، ولذلك بدأ مؤخرا مركزان علاجيان بالعمل وسيتم فتح 3 مراكز أخرى في الفترة القريبة.

إلى جانب هؤلاء الجنود، توجه 100 شخص من أفراد “الميليشيات المسلحة المدنية”، التي تطلق عليها تسمية “الفرق المتأهبة”، إلى شعبة التأهيل منذ 7 أكتوبر، بهدف تلقي مساعدة نفسية.

المصدر: شبكة القدس الاخبارية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد