تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليوم الـ 141.. المقاومة تواصل استهداف آليات وجنود العدو

اليوم الـ 141.. المقاومة تواصل استهداف آليات وجنود العدو

تواصل كتائب القسام لليوم الـ 141 على تواليا، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور، من قطاع غزة.

ونشر الإعلام العسكري -السبت- عدداً من البلاغات العسكرية حول الاشتباكات المتواصلة التي يخوضها المجاهدون مع قوات العدو المؤللة والراجلة، وعمليات القنص واستهداف الآليات الصهيونية بقذائف “التاندوم” وعبوات “شواظ” المضادة للدروع.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:
18:56 | كتائب القسام تستهدف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “تاندوم” جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
19:04 | تمكن مجاهدو القسام من قنص ضابط صهيوني ببندقية “الغول” القسامية جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
19:30 | كتائب القسام تدمر ناقلة جند صهيونية بعبوة “شواظ” جنوب حي الزيتون بمدينة غزة وتوقع طاقمها بين قتيل وجريح وهبوط الطيران المروحي لإخلائهم.

وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وأسفرت عمليات المقاومة حتى اللحظة عن مقتل (577) ضابطاً وجندياً وإصابة أكثر من (2991) آخرين حسب اعتراف جيش العدو، وما يزيد عن (6600) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش الاحتلال، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً، كما واصلت قصف مواقع ومغتصبات العدو في غلاف غزة، ودك تحشداته العسكرية في مختلف محاور التوغل.
وقد تمكنت كتائب القسام منذ اليوم الأول في 7 من أكتوبر من قتل مئات الجنود وأسر نحو 250 صهيونياً، فيما دكّت صواريخ القسام مطار بن غوريون وعسقلان وأسدود والتحشدات وغيرها برشقات صاروخية كبيرة، في إطار عمليات معركة طوفان الأقصى، والتي انطلقت بأمر من قائد هيئة أركان القسام، دفاعاً عن الأقصى والمقدسات وتلبيةً لنداء الحرائر في القدس والأقصى.

 

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد