تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تستولي على طائرتي “درون” وتفجر 6 آليات وتقتل وتصيب قوة صهيونية في خانيونس

المقاومة تستولي على طائرتي “درون” وتفجر 6 آليات وتقتل وتصيب قوة صهيونية في خانيونس

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، تمكن مجاهديها من الاستيلاء على طائرتي “درون” صهيونيتين، وتفجير 4 دبابات صهيونية وجرافتين عسكريتين، واستهداف قوة متحصنة بمنزل، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح، في خانيونس.

وقالت “القسام” في بيان مقتضب لها اليوم الاثنين، إن مجاهديها استولوا على طائرتي “درون” صهيونيتين كانتا في مهمة استخباراتية للعدو في منطقة المعسكر غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

وأكدت الكتائب تمُكَّن مجاهديها من تفجير 4 دبابات صهيونية وجرافتين عسكريتين بقذائف “الياسين 105″، في حي الأمل غرب مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة.

وأضافت أن مجاهديها في حي الأمل استهدفوا قوة صهيونية متحصنة بأحد بالمنازل بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات، وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.

وتابعت أنها قامت بقنص جنديين من مسافة صفر، ما أدى لمقتلهم مباشرة.

وتواصل فصائل المقاومة الفلسطيني التصدّي للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، موقعة الآلاف بين قتيل وجريح، وخسائر في آليات الاحتلال تجاوزت 1200 آلية حتى اليوم.

وكشفت القناة 14 الإسرائيلية إعلان عدد كبير من المسؤولين في الجيش الإسرائيلي، وعلى رأسهم المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري استقالاتهم، على الرغم من استمرار الحرب في قطاع غزة، ومن ضمنهم الرجل الثاني في القسم وضباط آخرون.

ومن أبرز المتقاعدين -وفقا للقناة- الرجل الثاني في القسم والناطق باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام الأجنبي والدولي ريتشارد هاكيت، كما قدمت 3 من المسؤولات استقالاتهن بدعوى أن الأمور العملياتية والشخصية لا تسير على ما يرام.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد