تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 151 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 151 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 151 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الاثنين- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وارتقى شهيدان بقصف إسرائيلي قرب دوار الدحدوح جنوبي حي الزيتون جنوبي مدينة غزة.

وأصيب عدد من المواطنين في استهداف قوات الاحتلال مواطنين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

وأفادت مصادر طبية بوصول 15 شهيدًا إلى المستشفى الأوروبي بخانيونس، منذ فجر اليوم وهم:
1- محمد حمدان خليل أبو تيم
2- محمد فايز موسى أبو جامع
3- فتحية شحادة عوض الله أبو شـاب
4- محمد حرب حمدان أبو جامع
5- سميرة محمد عبد الكريم الفقعاوي
6- عادل رزق حسين أبو حية
7- عبد الكريم حسن محمد الفقعاوي
8- عبد الله رائد محمد مصلح
9- أحمد عماد عبد المنعم عاشور
10- إيمان عبيد محمد عاشور
11- سحر محمد رائد مسمح
12- محمود محمد مصطفى المجايدة
13- جهاد محمد جهاد جرغون
14- ريما محمد جهاد جرغون
15- شام محمد جهاد جرغون

وقصفت طائرات الاحتلال منزلا لعائلة العمور في الفخاري شرق خانيونس ما أدى إلى إصابة مواطن.

وانتشل جثمان المواطن أشرف علي القصاص (55 عاماً) قرب الهلال الأحمر بخان يونس، بعد فقدانه قبل نحو أسبوعين.

ووصل 8 شهداء وعدد من المصابين إلى مستشفى كمال عدوان جراء قصف إسرائيلي لمربع سكني بمخيم جباليا.

وشنت طائرات غارات على بلدة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن الاحتلال ارتكب 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 97 شهيدا و123 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان إلى 30631 شهيدًا و72043 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

ووصل 9 شهداء إلى مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة خلال 24 ساعة جراء القصف الإسرائيلي.

ووصل عدد من الشهداء والجرحى لمستشفى العودة جراء قصف استهدف منزلا لعائلة السدودي في مخيم النصيرات وسط القطاع.

واستشهد سبعة مواطنين على الأقل وإصابة العشرات، جراء قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مربعا سكنيا في شارع الهوجا بمخيم جباليا شمال قطاع غزة.

كما استهدف الطيران الحربي منزلا لعائلة الكيلاني شمال بيت لاهيا ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بجروح مختلفة.

وقصفت مدفعية الاحتلال بشكل مكثف مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وأفاد مراسلنا بوصول شهيدين إلى مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا إثر قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الغندور شمال غزة.

واستشهدت مواطنة وأصيب آخرون في قصف الاحتلال منزلاً في شارع الهوجا بمخيم جباليا، مع استمرار البحث عن عالقين تحت الأنقاض.

ووصل عدد من الإصابات إلى مستشفى كمال عدوان بعدما قصفت طائرات الاحتلال منزلا مأهولا بالسكان لعائلة “الكيلاني” شمالي بيت لاهيا.

وشن الطيران الحربي الإسرائيلي ثلاث غارات استهدفت شارع الهوجا بمخيم جباليا، وبلدة جباليا، وشرق جباليا شمال قطاع غزة.

وأصيب عدد من المواطنين بجروح – الليلة الماضية- برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات لدى وصول 3 شاحنات إلى دوار الكويت جنوب مدينة غزة.

وقال شهود: إن آليات الاحتلال أطلقت النار على المجتمعين في المنطقة التي تشهد نقصا حادا في المواد الغذائية.

وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة: إطلاق الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي على فلسطينيين كانوا ينتظرون وصول مساعدات قرب دوار الكويت جنوبي مدينة غزة.

وتمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال 16 شهيدا وإنقاذ فتاة على قيد الحياة، وما زال البحث جارِ عن عدد من المفقودين من تحت أنقاض منزل آل” الفقعاوي” قرب المستشفى الأوروبي بين رفح وخانيونس، نتيجة استهداف طائرات الاحتلال للمنزل الليلة الماضية.

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد