تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليمن: العدوان الأميركي – البريطاني شنّ 11 غارةً على الحُدَيْدة في الساعات الماضية

اليمن: العدوان الأميركي – البريطاني شنّ 11 غارةً على الحُدَيْدة في الساعات الماضية

شنّ العدوان الأميركي – البريطاني 11 غارةً على محافظة الحُدَيْدَة، غربي اليمن، خلال الساعات الماضية، استهدفت مناطق الجاح والفازة ورأس عيسى ومطار الحُدَيْدة، بحسب ما أفاد به مراسل الميادين.

واستهدف العدوان الأميركي – البريطاني منطقة الجاح في مديرية بيت الفَقيه بـ4 غارات، ومطار الحُدَيْدَة الدولي بغارة واحدة، ومنطقة الفازة في مديرية التُّحَيْتا جنوبي المحافظة بغارتين، ورأس عيسى بمديرية الصَّليْف، شمالي غربي المحافظة، بـ4 غارات.

وفي وقت سابق اليوم، أعلن قائد حركة أنصار الله اليمنية، السيد عبد الملك الحوثي، أنّ الولايات المتحدة الأميركية شنّت 32 عملية قصف وغارة خلال أسبوع، مؤكّداً انعدام تأثير هذا القصف في العمليات التي تنفّذها القوات المسلّحة.

وقدّم اليمن 34 شهيداً في عمليات إسناد غزة حتى الآن، وفقاً لما أعلنه السيد الحوثي في الكلمة التي ألقاها، مؤكّداً “أنّنا نتشرّف بتقديم الشهداء في هذه المعركة المقدّسة”.

وأكّد أنّ “عمليات استهداف السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب تلك المرتبطة بالجانبين الأميركي والبريطاني، مستمرة بفعالية عالية”، موضحاً أنّ التعنّت، أميركياً وبريطانياً، “نتيجته واحدة، وهي اتّساع دائرة الصراع والحرب على مستوى المنطقة بصورة عامة”.

يأتي ذلك بينما تواصل القوات المسلّحة اليمنية استهداف السفن المرتبطة بـ”إسرائيل”، عبر بحر العرب والبحر الأحمر، إسناداً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، إلى جانب تلك الأميركية والبريطانية، رداً على العدوان المتجدّد على اليمن.

واليوم، أعلن السيد الحوثي أنّ صنعاء ستمنع مرور السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي عبر المحيط الهندي ورأس الرجاء الصالح.

 

والثلاثاء الماضي، أعلن المتحدث باسم القوات المسلّحة اليمنية، العميد يحيى سريع، استهداف السفينة الأميركية “Pinocchio” في البحر الأحمر بعددٍ من الصواريخ البحرية الملائمة، مؤكّداً “تحقيق إصابة دقيقة”.

قناة الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد