تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 165 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 165 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 165 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الثلاثاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وقصف طيران الاحتلال مغرب اليوم منزلاً لعائلة النونو على رؤوس ساكنيه في شارع الوحدة بمدينة غزة.

واستشهد 5 مواطنين بينهم أطفال في قصف الاحتلال سيارة أمام مقر وكالة الغوث في النصيرات وسط قطاع غزة

وأكدت مصادر محلية أن بين الشهداء مدير مركز شرطة النصيرات محمود البيومي.

واندلع حريق بسيارة للشرطة في غزة بعد استهدافها من طيران الاحتلال في مخيم النصيرات.

وارتقى شهداء وأصيب آخرون بقصف صهيوني استهدف دوار الطيران في شارع الثلاثيني وسط غزة.

وحول صورة الوضع الميداني في نطاق خانيونس، بينت مصادر محلية أن الاحتلال انتقل صباح من مدينة حمد تجاه شارع الجية والمنطقة المحيطة به، ونسف منزلا، في وقت يستمر فيه القصف المدفعي “الإسرائيلي” شرقي المدينة.

وانتشلت جثامين 3 شهداء من مدينة حمد جراء قصف إسرائيلي سابق.

وارتقى 15 مواطنا في قصف استهدف منزلا لعائلة مقبل وسط مدينة غزة.

واستشهدت مواطنة وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف شققًا سكنية عند مفترق السامر بمدينة غزة.

واستشهد عبد الرؤوف السميري وأكرم السميري في قصف مدفعي شرقي بلدة القرارة شمالي شرقي مدينة خانيونس.

وارتقى شهداء وأصب آخرون في غارات إسرائيلية على منازل غرب مدينة غزة وقصف مدفعي يستهدف مخيم الشاطئ.

وشن طيران الاحتلال أحزمة نارية شمال خانيونس، ونفذ غارات على أحياء الرمال والشاطئ والنصر والشيخ رضوان في مدينة غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال محيط بلدة القرارة شمال خانيونس جنوب قطاع غزة.

وأظهر مقطع فيديو حجم الدمار الهائل الذي حل بخانيونس جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.

واستشهد مواطن وأصيب آخران جراء استهداف الاحتلال منزلاً لعائلة عليان قرب دوار حيدر غرب مدينة غزة.

وقصفت طائرات الإحتلال منزلاً غربي مدينة غزة.

وارتقى 14 شهيدًا جراء غارات جوية إسرائيلية استهدفت منازل وشقق سكنية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وأفاد مراسلنا، أن طائرات الاحتلال قصفت منزل لعائلة الملاحي في حي الجنينة شرقي رفح، ما أدى إلى إصابات فقط، ومنزلا لعائلة أبو الروس في شارع عوني ضهير وسط رفح، ما أدى إلى ارتقاء شهيدين.

واستشهد مواطن جراء قصف الاحتلال منزلاً قرب دوار حيدر غرب مدينة غزة.

وأضاف أن الاحتلال استهدف منزلا لعائلة ضهير مقابل المقبرة في شارع عوني ضهير في رفح؛ ما أدى إلى 3 شهداء، وشُقة سكنية لعائلة الحشاش في أبراج المهندسين في حي الزهور شمالي رفح، ما أدى إلى 4شهداء، ومنزلا لعائلة جرغون في مخيم الشابورة وسط رفح، نتج عنه شهيدين.

والشهداء هم: 1- هادي سليمان أبو الروس، 2- عفت داود أبو الروس، 3- أحمد سليمان ضهير، 4- أسامة سلمان ضهير، 5- سلمان أسامة ضهير ، 6- شهيد / سالم علي أبو لولي، 7- إسماعيل ابراهيم جرغون، 8- سيد قطب محمود الحشاش ،9- سارة منصور الحشاش، 10 – طفل / مؤمن سيد الحشاش ،11- طفلة / ماريا سيد الحشاش ، 12- طفلة / ماسة سيد الحشاش، 13- أسامة إبراهيم جرغون، 14 – عبير زهير جرغون

كما استشهاد عادل الأشقر وأشرف حميد جراء قصف الاحتلال مخزنًا للمساعدات في جباليا شمالي قطاع غزة.

واستهدف الاحتلال الليلة الماضية منزل رائد البنا أبو حمزة مدير مباحث شمال غزة ومسؤول عن تامين دخول المساعدات إلى منطقة جباليا ومخيمها مما أدى إلى استشهاده وزوجته وأبنائه.

وقالت قناة الأقصى الفضائية إن مدفعية وطيران الاحتلال قامتا بعد منتصف الليل بشن قصف عنيف على شرق مخيم جباليا شمال غزة، مما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين بينهم أطفال.

ويواصل جيش الاحتلال لليوم الثاني على التوالي عدوانه على مستشفى الشفاء في حي الرمال غرب مدينة غزة، وسط سماع دوي انفجارات ضخمة ناجمة عن قصف صاروخي ومدفعي.

واعتقلت قوات الاحتلال أمس العشرات من النازحين والمرضى وأفراد الطواقم الطبية وأجبرت آخرين على النزوح للجنوب.

وتمنع قوات الاحتلال مركبات الإسعاف من الوصول إلى حي الرمال لانتشال الشهداء والمصابين.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد