تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 166 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 166 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 165 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأربعاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وشن الاحتلال سلسلة غارات بنطاق المناطق الشرقية الشمالية لمدينة خانيونس، فيما نسف حيا سكنيا في المناطق البينية لحي الزنة والقرارة.

وانتشلت جثامين ٥ شهداء من مناطق البلد و حي الأمل في خانيونس.

وارتقى 4 شهداء في قصف الاحتلال منزلا لعائلة عيسى في حي تبة زارع شرقي مدينة رفح.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 10 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل جراءها للمستشفيات 104 شهداء و162 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.

وقالت: لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 31923 شهيدًا و74096 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وشنت طائرات الاحتلال غارة إسرائيلية على شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة

وأعلنت مصادر محلية استشهاد أمجد هتهت مدير لجنة الطوارئ غرب غزة بعد استهدافه على دوار الكويت خلال عملية تأمين دخول المساعدات.

وانتشل شهيدان من محيط مستشفى دار السلام شمال بلدة بني سهيلا شرق مدينة خانيونس.

وارتفعت حصيلة الشهداء جراء القصف الإسرائيلي على مخيمي البريج والنصيرات فجر اليوم إلى 24 شهيدا إضافة إلى عشرات الجرحى.

وانتشل عدد من الشهداء من منزل قصفه الاحتلال بمخيم البريج وسط قطاع غزة.

واستشهد مواطن وأصيب آخرون جراء استهداف الاحتلال منزل المواطن عطية الحويطي درويش في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

واستشهد مواطنان مريضان جراء نفاد الأكسجين في مستشفى شهداء الأقصى وتوقف المولدات الكهربائية.

وانتشل 20 شهيدًا جراء قصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنياً غربي مدينة غزة

وارتقى شهداء وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لمنطقة السدرة بحي الدرج شرق مدينة غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي – فجر اليوم- المناطق الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

واستشهد محمد عبد الفتاح قشطة موظف وكالة الأونروا متأثراً بجراح أصيب بها في استهداف مقر الوكالة “وير هاوس” الأربعاء الماضي في رفح، والذي أسفر عن 6 شهداء، وهو ما يرفع عدد شهداء الأونروا بالقصف إلى اثنين.

وشنت طائرات الاحتلال عدة غارات على مدينة غزة وشمالها بالتزامن مع قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف.

وتقدمت آليات الاحتلال باتجاه مفترق حميد شمال مجمع الشفاء غربي مدينة غزة في حين تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي محيط المجمع الطبي وحي الرمال بمدينة غزة.

وأفادت مصادر محلية أن عشرات العائلات محاصرة الآن في حي الرمال غرب مدينة غزة وسط ظروف مأساوية بسبب قصف الاحتلال المستمر على المنطقة.

وقصفت طائرات الاحتلال ومدفعيته عددا من المنازل في حي الرمال ومحيط الشفاء الطبي، مع استمرار منعها للطواقم الطبية من التوجه لإسعاف المصابين.

وقصفت مدفعية الاحتلال بلدة القرارة شمال خانيونس.

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حصاره واقتحامه لمجمع الشفاء الطبي وسط غزة لليوم الثالث على تواليا.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد