تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعمليات المقاومة اللبنانية .. إحصائية جديدة لعدد قتلى الاحتلال شمال فلسطين المحتلة

بعمليات المقاومة اللبنانية .. إحصائية جديدة لعدد قتلى الاحتلال شمال فلسطين المحتلة

قالت هيئة البث العبرية الرسمية، مساء أمس الأربعاء، إن 17 مستوطنًا وجنديا إسرائيليا قتلوا في هجمات لحزب الله اللبناني التي بدأت منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وأفادت الهيئة أن 17 مستوطنًا وجنديا إسرائيليا قتلوا، سقط غالبيتهم جراء إصابتهم بصواريخ مضادة للدروع وطائرات مسيرة أطلقها حزب الله، من جنوب لبنان، منذ بداية المواجهات بعد حرب غزة.

وعادة، لا تعلن سلطات الاحتلال  عن القتلى من الجنود الذين يسقطون في المواجهات المتواصلة على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة.

وفي السياق ذاته، أشارت الهيئة إلى أن جيش الاحتلال رصد إطلاق 3 آلاف و500 صاروخ من الأراضي اللبنانية تجاه الأراضي المحتلة منذ بداية المواجهات مع حزب الله.

كما رصد الجيش إطلاق 38 صاروخا من الأراضي السورية قال إنها “لم تسفر عن إصابات في صفوف الإسرائيليين”، وفق المصدر ذاته.

في الأثناء، قال حزب الله في ساعات متأخرة من مساء أمس عاجل أن مقاتليه استهدفوا  قوة مؤللة ‏للاحتلال الإسرائيلي أثناء دخولها الى موقع البغدادي بالأسلحة الصاروخية.

وأضاف الحزب أنه استهدف مبنىً يتموضع فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستوطنة أفيفيم بالأسلحة المناسبة وأصابوه ‏إصابة مباشرة.

وشن الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم  غارة على المدخل الشرقي لبلدة العديسة، واستهدفت مدفعية الاحتلال تستهدف أطراف بلدة يارون جنوب لبنان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد