تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العراق: بالطائرات المُسيّرة.. المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً عسكرياً في الجولان المحتل

العراق: بالطائرات المُسيّرة.. المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً عسكرياً في الجولان المحتل

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مساء اليوم الجمعة، أنّها ضربت هدفاً عسكرياً للاحتلال الإسرائيلي في الجولان السوري المحتل، بالطائرات المسيّرة، فجر اليوم.

وقالت المقاومة، في بيان، إنّ هذه العملية تأتي في إطار مواصلتها مقاومة الاحتلال، ونُصرةً للشعب الفلسطيني في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحقّه.

وأكّدت استمرارها في دكّ معاقل الأعداء.

بيان المقاومة الإسلامية في العراق بشأن استهداف الجولان السوري المحتل، اليوم

وقبل أيّام، استهدفت المقاومة الإسلامية في العراق موقع “سبير” العسكري الإسرائيلي، وقاعدة “عوبدا” الجوية الإسرائيلية (المنطقة الجنوبية) في داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأيضاً، استهدفت المقاومة العراقية، في وقتٍ سابق، عبر ضرباتٍ متفرّقة، محطة توليد الكهرباء في “تل أبيب”، ومطار “بن غوريون” الإسرائيلي، ومصافي النفط في حيفا المحتلة، وثكنة عسكرية في مطار “روش بينا” الإسرائيلي، وغيرها من الأماكن الحساسة للاحتلال.

وسبق هذه الاستهدافات إعلان الأمين العام لـ”كتائب سيد الشهداء”، أبي آلاء الولائي، أنّ المقاومة العراقية “ستستهدف موانئ الاحتلال وطائراته ومصافي النفط في المتوسط، خلال المرحلة الثانية من العمليات العسكرية ضد الاحتلال”.

ولطالما شدّدت المقاومة الإسلامية في العراق على أنّها ستواصل عملياتها ضدّ المستوطنات الإسرائيلية، حتى إعلان الهدنة في قطاع غزّة والتزام الاحتلال بشأنها، موضحةً أنّ مجاهديها سيبقون في جاهزيةٍ تامة خلالها.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد