تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 177 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 177 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 177 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وقالت وزارة الصحة بغزة: إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 77 شهيدا و108 إصابات خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأكدت الوزارة في تحديثها اليومي ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 32782 شهيدا و75298 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وأشارت إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وأفادت مصادر محلية بارتفاع عدد شهداء غارات الاحتلال على مناطق متفرقة في خان يونس منذ صباح اليوم إلى 16.

وقصفت آليات الاحتلال مناطق قرب جامعة الأقصى وشرق شارع العطار في خان يونس.

وتواصل القصف المدفعي على محيط برج الشفاء شمال مجمع الشفاء الطبي غربي غزة.

وارتقى شهيد وأصيب آخرون جراء قصف غرفة قرب جسر وادي غزة وسط القطاع.

واستشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون غالبيتهم من الأطفال والنساء بعد قصف الاحتلال عمارة في حي الدرج بغزة.

وارتقى شهيد جراء قصف للاحتلال على بلدة القرارة شرقي مدينة خانيونس.

وأفاد الدفاع المدني بغزة بارتقاء شهيدين وإصابة 10 في قصف إسرائيلي على مواطنين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

وارتقى 4 شهداء وأصيب 17 آخرون، بينهم عدد من الصحفيين في قصف إسرائيلي داخل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة.

وأفاد مراسلنا، بإصابة الصحفيين نافذ أبو لبدة وإبراهيم لبد وسعيد جرس وحازم مزيد ومحمد أبو دحروج وعلي حمد جراء قصف الاحتلال خيام الصحفيين بمستشفى الأقصى.

وقصفت قوات الاحتلال محيط مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة

وارتقى 11 شهيدا جراء قصف إسرائيلي على بني سهيلا شرق خانيونس.

ونسفت طائرات الاحتلال برجًا سكنيًا جديدًا في مدينة الأسرى شمال غربي النصيرات.

واستشهدت سيدة وطفلتها في قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة المجايدة في مواصي خانيونس.

واستشهد مواطن مسن متأثرا بإصابته بعد قصف الاحتلال لمنزله قرب وادي غزة وسط القطاع.

واستهدفت مدفعية الاحتلال منازل غرب مدينة غزة، كما أطلقت قوات الاحتلال القنابل الدخانية في محيط دوار الكويت جنوب حي الزيتون شرق غزة.

واستهدفت الزوارق الحربية الصهيونية بالرصاص ساحل مدينة رفح.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة استهدفت محيط مصنع شومر في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وأفاد مراسلنا بوقوع شهداء وإصابات جراء قصف الاحتلال قرب منطقة ميناء خانيونس بالتزامن مع
تقدم لآليات الاحتلال تجاه مواصي القرارة من شارع المطاحن.

وقصفت مدفعية الاحتلال وزوارقه الحربية خيام النازحين ومنطقة الشاليهات مقابل ميناء خانيونس.

كما توغلت قوات الاحتلال في منطقة البركة جنوب غرب دير البلح وسط قطاع غزة، وقصفت منزلا لعائلة العصار في المنطقة.

وارتقى 3 شهداء وأصيب وفقد آخرون جراء استهداف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عون في مخيم المغازي وسط القطاع.

 

واستشهدت المواطنة هديل عادل ديب الغنام (26 عاماً) من سكان حي الجنينة في مدينة رفح متأثرة بإصابة سابقة جراء قصف منزل عائلة الكردي بتاريخ/24/3/2024،ليرتفع عدد الشهداء في ذلك القصف إلى 11.

وتواصل قوات الاحتلال الصهيوني عدوانها في مجمع الشفاء الطبي ومحيطه غرب غزة لليوم الرابع عشر تواليا، وتنفذ عمليات إعدام واعتقال وتنكيل وتهجير قسري للسكان.

كما تواصل قوات الاحتلال عدوانها الجديد على مستشفيي الأمل وناصر ومحيطهما في خانيونس لليوم الثامن تواليًا.

 

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد