تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مسيرة حاشدة في رام الله بيوم الأرض وإسنادا لغزة والمقاومة

مسيرة حاشدة في رام الله بيوم الأرض وإسنادا لغزة والمقاومة

خرجت مسيرة جماهيرية، مساء امس السبت، في مدينة رام الله بيوم الأرض الفلسطيني، وإسنادا لقطاع غزة والمقاومة التي تتصدى لجرائم الاحتلال بحق شعبنا ومقدساتنا.

وشارك في المسيرة حشود كبيرة عند دوار المنارة وسط مدينة رام الله، ورفعوا أعلام فلسطين ونددوا بجرائم الاحتلال وعبروا عن تأييدهم ومساندتهم للمقاومة ولأهالي قطاع غزة.

وأعرب المشاركون عن تمسكهم بفلسطين في ذكرى يوم الأرض الذي يوافق الثلاثين من آذار/ مارس لكل عام، مشددين على أن جرائم الاحتلال لن تثنيهم عن دعم المقاومة كخيار لدحر الاحتلال.

وكان الحراك الشبابي الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة، قد دعا إلى أوسع مشاركة في المسيرة الحاشدة في ذكرى يوم الأرض، والتي جرى تنظيمها اليوم الساعة 8 ونصف مساء عند ميدان المنارة.

وفي نابلس وبيت لحم، نظم نشطاء وحراكات شبابية وقفات ومسيرات، إحياء ليوم الأرض، ودعما وإسنادا لقطاع غزة، ورفضا للعدوان المستمر على القطاع.

وأكد مشاركون في مسيرة بنابلس، أهمية توحيد وتكثيف الجهود لمواجهة هجمة الاحتلال الشرسة ضد الأرض والإنسان.

ودعا المشاركون في المسيرة إلى ضرورة وقف العدوان على قطاع غزة، مؤكدين وقفوهم إلى جانب أهالي القطاع ورفضهم لمجارز الإبادة التي يرتكبها الاحتلال هناك.

وانطلقت دعوات فلسطينية لأوسع مشاركة والنفير في المسيرات الحاشدة في الذكرى الـ48 ليوم الأرض ونصرة لغزة، في كافة المدن الفلسطينية بالضفة والقدس والداخل المحتل، مساء اليوم السبت.

وبدأت المسيرات الجماهيرية في مراكز المدن الفلسطينية كافة، في تمام الساعة 8:30 مساء اليوم السبت، وتم رفع أعلام فلسطين في كل المناطق، إحياء لذكرى يوم الأرض وغضبا ونصرة لغز

اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام:
https://palinfo.com/news/2024/03/30/883319/

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد