تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تتصدى لوحدة “إسرائيلية” خاصة في دير البلح.. وتقنص جنوداً في محيط مستشفى الشفاء

المقاومة تتصدى لوحدة “إسرائيلية” خاصة في دير البلح.. وتقنص جنوداً في محيط مستشفى الشفاء

تواصل المقاومة الفلسطينية معركتها “طوفان الأقصى” رداً على العدوان الإسرائيلي لليوم 177 على قطاع غزة، وتتصدى لقوات “جيش” الاحتلال المتوغِلة في محاور القتال في القطاع .

وأعلنت كتائب القسّام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، قنصها جندياً إسرائيلياً في محيط مجمع الشفاء الطبي غربي مدينة غزة، مؤكدةً وإصابته بصورة مباشرة.

كما دكّت القسّام جنود وآليات الاحتلال المتوغِلة في محيط المستشفى، بقذائف “الهاون” من العيار الثقيل، واستهدفت دبابة إسرائيلية من نوع “ميركافاه” بقذيفة “الياسين 105” محلية الصنع غربي حي تل الهوا جنوبي مدينة غزة.

 

وأعاد الإعلام العسكري لكتائب القسّام نشر مقطعٍ قاله القائد العام محمد الضيف يوم السابع من أكتوبر 2023، وفيه دعا أبناء الضفة الغربية للتحرّك ضد الاحتلال بكل الأدوات المتوفرة لديهم.

بدورها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، خوض مجاهديها اشتباكات ضارية مع وحدة خاصة في “جيش” الاحتلال بالأسلحة الرشاشة.

وأوضحت السرايا أنّ مجاهديها رصدوا الوحدة الإسرائيلية وتمكنوا من استدراجها جنوبي دير البلح وسط القطاع.

كما قنص مجاهدوها جندياً إسرائيلياً من وحدة الهندسة التابعة لـ “جيش” الاحتلال شرقي مدينة غزة، واستهدفت أيضاً بقذائف “الهاون” النظامي جنود وآليات الاحتلال المتمركزة في محيط مجمع الشفاء.

ونشر الإعلام الحربي التابع لسرايا القدس، أمس، مشاهد توثق تجهيز وإطلاق السرايا رشقات صاروخية في اتجاه مستوطنة “سديروت” ومستوطنات غلاف غزّة من شمالي القطاع.

 

وبالإشتراك مع كتائب المجاهدين، استهدفت كتائب شهداء الأقصى تجمعات لقوات الاحتلال في محيط مستشفى الشفاء، وذلك بصواريخ قصيرة المدى.

 

وأمس، أعلنت أيضاً كتائب شهداء الأقصى عن عملية مشتركة مع سرايا القدس، جرى خلالها استهداف تجمعات جنود الاحتلال وآلياته، بوابل من قذائف “الهاون” النظامي في محيط مجمع الشفاء.

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد