تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 208.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 208.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 208 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأربعاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وشنت طائرات الاحتلال الحربية غارة في شرقي رفح جنوب قطاع غزة.

واستشهد مواطنان في غارة إسرائيلية على منزل بحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.

وأصيبت سيدة من المارة باستهداف طائرات الاحتلال سيارة قرب برج فيصل في بلدة الزوايدة وسط القطاع.

وقصفت مدفعية الاحتلال مناطق في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة

وأعلنت وزارة الصحة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 33 شهيدا و57 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34568 شهيدا و 77765 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وقصفت مدفعية الإحتلال المناطق الشرقية لدير البلح وسط القطاع.

وقالت: لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وقصفت طائرات الاحتلال شقة سكنية ببرج 6 في مشروع القسطل شرق دير البلح ما أدى إلى تدميرها بالكامل دون إصابات.

واستشهد الشاب نايف سليمان العرجا جراء استهدافه من الاحتلال بقذيفة مدفعية في حي التنور شرق مدينة رفح.

وانتشل شهيد من منطقة المغراقة بعد قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين، ولا يزال هناك شهداء تحت الأنقاض لا تستطع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم

وتوغلت قوات الاحتلال وسط إطلاق نار مسافة محدودة شرق دير البلح وسط قطاع غزة

وارتقى شهداء وأصيب آخرون جراء استهداف طيران الاحتلال لمنزل في شارع الجلاء وسط مدينة غزة.

وشن طيران الاحتلال الحربي غارة على غربي مدينة غزة، وغارة أخرى على وسط قطاع غزة

والليلة الماضية، استشهد طفلان شقيقان جراء استهداف الاحتلال منزلاً، يقطنه نازحون، في محيط مسجد الفاروق بمخيم الشابورة وسط رفح، وهما: الطفل كريم عامر جرادة وشقيقته الطفلة منى.

وشن الطيران الحربي الصهيوني غارة استهدفت خزان مياه في منطقة أبو حلاوة شرق رفح، تزامنًا مع تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي شرقي المدينة.

وقصفت مدفعية الاحتلال حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.

وذكرت مصادر طبية أن سيدة أصيبت إثر قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منطقة الحصينات في بلدة النصر شرقي مدينة رفح.

وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال احتجزت شابين وجرّدتهما من ملابسهما وأصابتهما بالرصاص بعد محاولتهما العودة من جنوبي قطاع غزة إلى شماله عبر شارع صلاح الدين.

وأشارت إلى أن الطواقم الطبية نقلتهما إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وسط القطاع، بحالة متوسطة.

وأفاد الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، بأن طواقمه انتشلت جثامين 9 شهداء من مخيم خانيونس، جنوبي القطاع.

وقالت جمعية “الهلال الأحمر الفلسطيني” في تصريح صحفي مقتضب، إن طواقمها نقلت 3 شهداء؛ بينهم طفل، إثر قصف “إسرائيلي” لشقة سكنية في النصيرات، وسط قطاع غزة.

 

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد