تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بالصواريخ والمدفعية.. حزب الله يستهدف أكثرَ من مرة تجمعات الاحتلال عند أطراف بلدة الخيام

بالصواريخ والمدفعية.. حزب الله يستهدف أكثرَ من مرة تجمعات الاحتلال عند أطراف بلدة الخيام

حزب الله يتصدّى لمحاولات الاحتلال الإسرائيلي التسلل إلى جنوبي لبنان، وتركّزت استهدافاته لتجمّعات جيشه عند أطراف بلدة الخيام.

تتصدّى المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – لمحاولات الاحتلال الإسرائيلي التسلل إلى جنوبي لبنان، بالتوازي مع مواصلتها استهدافها تجمّعاته ومواقعه، شمالي فلسطين المحتلة.

وفي أول بياناتها، لليوم الخميس، أعلنت المقاومة الإسلامية استهدافها، عند الساعة الـ12:10، قبل انبلاج فجر هذا اليوم، تجمّعاً لجنود الاحتلال شرقي بلدة الخيام، بصلية صاروخية وقذائف المدفعية.

استهدافات متتالية في منطقة وطى الخيام

وعند الساعة الـ9:30 صباحاً، استهدفت المقاومة الإسلامية تجمعاً لقوّات الاحتلال الإسرائيلي، في منطقة وطى الخيام، جنوبي شرقي ‏البلدة، بالقذائف المدفعية.

وبصلية صاروخية، استهدفت المقاومة مرةً ثانية تجمعاً لقوات الاحتلال عند منطقة وطى الخيام، عند الساعة الـ9:35 صباحاً.

وبعد 25 دقيقة، استهدف مجاهدو المقاومة، للمرة الثالثة، تجمعاً لقوّات الاحتلال في منطقة وطى الخيام بصلية صاروخية.

وعاد المجاهدون واستهدفوا، للمرة الرابعة، تجمعاً لقوّات الاحتلال في منطقة وطى الخيام، بصلية صاروخية، عند الساعة الـ 10:15 صباحاً.

وتأتي هذه العمليات دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعاً عن لبنان ‏وشعبه.

‏وأكّدت مراسلة الميادين أنّ المقاومة تخوض اشتباكات مع الاحتلال في الحي الجنوبي لبلدة الخيام الحدودية.

في غضون ذلك، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية دوي صفارات الإنذار شمالي الجولان، خشية تسلل طائرات مسيّرة.

وقال الإعلام الإسرائيلي إنّ حزب الله يمكنه إطلاق النار على “إسرائيل” من كل مدى، ولا يمكن إيقاف ذلك بصورة شاملة وكاملة.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد