تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مسح جوي ثم استهداف.. حزب الله ينشر مشاهد ضربه حشود الاحتلال في يفتاح وأفيفيم والكواخ

مسح جوي ثم استهداف.. حزب الله ينشر مشاهد ضربه حشود الاحتلال في يفتاح وأفيفيم والكواخ

الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية في لبنان ينشر مشاهد عن استهدافه حشود العدو في يفتاح وأفيفيم ومنطقة الكواخ، شمالي فلسطين المحتلة.

نشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية في لبنان مشاهد عن عملية استهداف حزب الله، يوم الخميس، حشوداً لجيش الاحتلال بصليات صاروخية في محيط مستوطنتي يفتاح وأفيفيم، ومنطقة الكواخ، شمالي فلسطين المحتلة.

ويظهر في الفيديو، الذي تم نشره اليوم، وتبلغ مدته نحو دقيقتين، مسحاً جوياً قامت به المقاومة فوق موقَعي يفتاح وأفيفيم ومنطقة الكواخ شمالي فلسطين المحتلّة، ثمّ استُهدفت بالصواريخ، الأمر الذي يؤكد استهداف المقاومة المركّز، والتنسيق القائم بين القوتين الجويّة والصاروخية.

كما أنّ الفيديو يُظهر قدرة المقاومة على العمل على الرغم من الطيران الاستطلاعي المعادي والغارات العنيفة، التي يتعرّض لها الجنوب بصورة متواصلة، وهذا ما أشارت إليه غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، في بيانها يوم الخميس، والذي قالت فيه إنّه “على الرغم من الإطباق الاستعلامي الذي يُمارسه العدو في سماء الجنوب، فإن المُقاومين يتمكنون من تربيض المئات من الرشقات الصاروخيّة وتذخيرها وإطلاقها في اتجاه نقاط تموضع جنود العدو حتى عمق الكيان بصورة يومية، وأنه متواصل على مدار الساعة”.

وأضاف البيان أن “هذا ما تؤكّده المشاهد التي ينشرها الإعلام الحربي. ولم يتمكن العدو من إحباط أي عمليّة إطلاق من الأراضي اللبنانيّة”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد