تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعد فشل نتنياهو.. ريفلين يكلف “لابيد” رسمياً بتشكيل الحكومة الصهيونية

بعد فشل نتنياهو.. ريفلين يكلف “لابيد” رسمياً بتشكيل الحكومة الصهيونية

كلف رئيس الكيان الصهيوني الارهابي رؤفلين ريفلين عصر يوم الأربعاء، الارهابي يائير لبيد بتشكيل الحكومة، بعد فشل الارهابي نتنياهو بذلك.
وقال الارهابي ريفلين في تصريح نقلته قناة “كان” الرسمية: “لبيد لديه (يحظى بدعم) 56 نائبا، من الواضح أن لديه خيارات عديدة لتشكيل حكومة يمكن لها أنّ تفوز بثقة الكنيست (البرلمان)”.
وبحسب قناة “كان” الصهيونية، فإن كل من رئيس حزب “يمينا”، الارهابي نفتالي بينت، ورئيس “هناك مستقبل”، الارهابي يائير لابيد، يطلبان أن يُنقل إليهما كتاب التفويض.
وتستأنف المشاورات عصر يوم الأربعاء، إذا رغبت في ذلك أحزاب اليمين، كما أفيد أن “القائمة الموحدة بقيادة منصور عباس، لم توص على أي نائب
وقال مسؤول كبير في حزب الليكود، إن التوصية بتشكيل الارهابي بينت الحكومة ستكون خطاً خطيراً، لأن ذلك يعني أن الليكود، يضفي صبغة الشرعية على حكومة مع الارهابي لبيد واليسار.
بدوره أوضح مصدر رفيع المستوى في كتلة التغيير، أن تشكيل الحكومة هو في متناول اليد بمجرد أن يتجاوز الارهابي بينت الحاجز السيكولوجي الذي يمنعه من ذلك.
هذا وأفيد أن الكتلة المؤيدة للارهابي نتنياهو توصي الرئيس بإعادة التفويض إلى الكنيست، وفي هذه المرحلة يوصي 52 نائباً بإعادة التفويض إلى “كنيست” و7 نواب بتكليف الارهابي نفتالي بينت بالمهمة فيما يوصي 51 نائباً بتكليف الارهابي يئير لابيد بتشكيل الحكومة.
وكان الارهابي نتنياهو، أخفق في تشكيل ائتلاف حكومي برئاسته، ويعيد التفويض إلى الرئيس الصهيوني الارهابي رؤفلين ريفلين لاختيار مرشح آخر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد