تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دعوات لمسيرات في الضفة الغربية و الداخل المحتل نصرة للأقصى والقدس

دعوات لمسيرات في الضفة الغربية و الداخل المحتل نصرة للأقصى والقدس

دعت الحركات الشبابية والقوى الوطنية والإسلامية لمسيرات حاشدة تجوب مدن الضفة الغربية المحتلة ونقاط التماس مع قوات الاحتلال، نصرة للقدس وتنديدًا بجرائم الاحتلال بحق المرابطين في ساحات المسجد الأقصى.
وأوضحت الدعوات أن مسيرات النصرة ستنطلق في نابلس ورام الله وجنين والخليل وطوباس وأم الفحم في الداخل الفلسطيني المحتل.
ففي رام الله، أطلقت مجموعات شبابية دعوات عاجلة للتجمع على دوار المنارة وسط رام الله والخروج بمسيرات حاشدة نصرة للقدس والأقصى.
كما ستنطلق مساء اليوم مسيرة حاشدة ستتجمع الساعة الواحدة ظهرًا على دوار المنارة في رام الله، وتتوجه إلى مستوطنة ونقطة بيت إيل العسكرية، نصرة لمدينة القدس وأهلها الصامدين في وجه العدوان الصهيوني.
وفي الخليل، دعت القوى الوطنية والإسلامية لمسيرة بعد صلاة التراويح مباشرة، من مسجد الحسين إلى دوار ابن رشد.
ودعت القوى الوطنية والإسلامية في جنين للمشاركة في مسيرة نصرة للأقصى وحي الشيخ جراح اليوم بعد صلاة التراويح من أمام مسجد جنين الكبير.
وكذلك دعت القوى الوطنية والإسلامية في محافظة طوباس للمشاركة في المسيرة التضامنية مع أهلنا المرابطين في القدس، ونصرة للمسجد الأقصى المبارك، وذلك الساعة العاشرة ليلاً على دوار بلدية طوباس.
وفي نابلس، ستنتطق مسيرة حاشدة بعد صلاة التراويح من مسجد النصر إلى دوار الشهداء في المدينة.
وفي أم الفحم في الداخل الفلسطيني المحتلة عام 1948م، انطلقت الدعوات للخروج في مسيرات حاشدة اليوم الساعة 5:00 عصرًا، والتجمّع عند ساحة البلدية.
ومنذ صباح اليوم يشهد المسجد الأقصى مواجهات بين المرابطين وقوات الاحتلال التي اقتحمت المسجد وأصابت مئات المواطنين، تعاملت طواقم الإسعاف مع أكثر من 280 إصابة بعضهم بجراح خطرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد