تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهيدان متأثران بإصابتهما بالخليل ونابلس

شهيدان متأثران بإصابتهما بالخليل ونابلس

استشهد، اليوم الأحد، فتى وشاب من ابناء شعبنا متأثرين بإصابتهما برصاص قوات الاحتلال ليلة عيد الفطر، ويوم الجمعة في الخليل ونابلس.

وأفاد مستشفى الأهلي بالخليل باستشهاد الفتى محمد يونس خليل فريحات (١٥ عاما) من مدينة الخليل متأثراً بإصابته برصاص الاحتلال ليلة عيد الفطر في مواجهات باب الزاوية.

يشار إلى أن الفتى فريحات كان قد أصيب برصاصة اخترقت رأسه من الخلف واستقرت في عينه، مخلفة تهتكا في الدماغ، وأدخلته في حالة صحية صعبة، ونقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.

ولخطورة حالة الفتي الصحية نقل إلى المستشفى الأهلي، حيث أعلن الأطباء عن استشهاده صباح اليوم.

كما استشهد، شاب، اليوم الأحد، متأثرا بجروحه الحرجة التي أصيب بها، خلال مواجهات يوم الجمعة الماضية، في بلدة يتما جنوب نابلس.

وأفادت مصادر طبية، بأن الشاب طارق صنوبر وصل لمستشفى رفيديا الحكومي مصابا بجروح حرجة في البطن، وأجريت له عدة عمليات، قبل أن يعلن عن استشهاد اليوم متأثرا بجروحه التي أصيب بها.

وجدير بالذكر، إنه وفي وقت سابق من الليلة الماضية، استشهد شابان أحدهما من مدينة الخليل والثاني من طولكرم، جراء إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي عليهما.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد