تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شهيد وجريح في غارات الاحتلال الأخيرة على غزة

شهيد وجريح في غارات الاحتلال الأخيرة على غزة

استشهد، صباح اليوم الاثنين، احد ابناء شعبنا وأصيب آخر بجراح في قصف مدفعي لمنزل شمالي قطاع غزة، في حين دمرت طائرات الاحتلال 8 منازل سكنية.

وقالت مصادر طبية، إن الشاب عائد أحمد مسعود (24 عاما) استشهد، وأصيب آخر بجراح جراء قصف مدفعية الاحتلال لحي القصاصيب في مدينة جباليا (شمال غزة).

وقصفت مدفعية الاحتلال، مربعا سكنيا شرق مدينة رفح (جنوب غزة)، واشتعلت النيران في المكان، ورفضت قوات الاحتلال، إخراج السكان من المكان.

واشتعلت النيران، في عدد من منازل المواطنين والأراضي الزراعية بمنطقة زلاطة (جنوب غزة)؛ جراء القصف المدفعي المتواصل، حيث وصل الدفاع المدني للمكان بالتزامن مع تواصل القصف؛ ما اضطره للانسحاب.

وقال سكان محليون، إنه يجري التنسيق مع الصليب الأحمر، لإدخال سيارات الإطفاء إلى المكان، وإخماد النار وإخراج المواطنين المحاصرين بالحريق.

وقصفت طائرات الاحتلال، منزلًا في منطقة بئر النعجة (شمال غزة)، وآخر لعائلة في حي الزيتون (جنوب شرق غزة)؛ يتكون من طابقين ودُمر بالكامل.

كما قصفت طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو شرخ في منطقة الفالوجا (شمال غزة)، وآخر لعائلة الغرة في حي الصبرة (جنوب غزة).

ودمر الطيران الحربي، منزلاً لعائلة أبو ريا في مخيم جباليا (شمال غزة)، وآخر لعائلة الفليت في دير البلح (وسط غزة)، وتم تسويته بالأرض.

كما قصفت الطائرات الحربية فيلا سكنية تعود لعائلة الخالدي بجوار فندق المتحف (شمال غرب غزة)، ومنزلا في حي الشجاعية (شرق غزة).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد