تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رفاقنا في مخيم البص يقدوم التهنئة بمناسبة ذكرى الحركة التصحيحية و حركتنا تبرق مهنئة

رفاقنا في مخيم البص يقدوم التهنئة بمناسبة ذكرى الحركة التصحيحية و حركتنا تبرق مهنئة

قام وفد من حركتنا في الجنوب اللبناني بتقديم التهاني للرفاق في حزب البعث العربي الاشتراكي شعبة فلسطين و للرفاق في طلائع حرب التحرير الشعبية قوات الصاعقة بمناسبة الذكرى الواحدة و الخمسين للحركة التصحيحة.

كما ارسلت حركتنا برقية تهنئة بهذه المناسبة جاء فيها:

تتقدم حركتنا فتح /المجلس الثوري من الرفاق في حزب البعث العربي الاشتراكي و من خلالكم الى سيادة الرئيس بشار الاسد, ومن الرفاق في قيادة طلائع حرب التحرير الشعبية قوات الصاعقة , باسمى التهاني والتبريكات بالذكرى الواحدة والخمسين للحركة التصحيحية التي قادها الرئيس الراحل حافظ الاسد رحمه الله, والتي وضعت حدا للفوضى و التخبط  الذي عاشته سورية، و رسخت الاستقرار ما مكّن سورية, من أن تتحول إلى قلعة الصمود و التصدي مساندةً لكل قوى المقاومة في وجه المشروع الصهيوني.

ولذلك جاءت الحرب  الكونية التي تشن على سورية منذ العام 2011، بهدف ضرب الإستقرار الذي تنعم به ونشر الفوضى، والنيل من دور سورية في الصراع مع العدو الصهيوني.

و بهذه المناسبة المجيدة نجدد العهد و الالتزام بالوقوف الى جانب سورية في معركتها لاستعادة الاستقرار و الامان لشعبنا العربي السوري, كما نجدد العهد بالوقوف الى جانبكم في ذات الخندق في محور المقاومة.

 

وانها لثورة حتى النصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد