تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في عمليات منفصلة.. المقاومة تستهدف آليات “إسرائيلية” وتجهز على جنود شرق خانيونس

في عمليات منفصلة.. المقاومة تستهدف آليات “إسرائيلية” وتجهز على جنود شرق خانيونس

أعلنت كتائب “القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تمكُّن مجاهديها من استهداف ناقلة جند “إسرائيلية’ ودبابتين ميركافاه، والإجهاز على قوة صهيونية راجلة والاشتباك مع أخرى في عمليات منفصلة بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

وقالت الكتائب في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، إن مجاهديها استهدفوا ناقلة جند صهيونية بعبوتي “شواظ” و”جانبية” زرعتا مسبقًا في منطقة عبسان الكبيرة شرق خانيونس، كما استهدفوا دبابتين صهيونيتين من نوع “ميركافاه 4” بقذيفتي “الياسين 105″ و”تاندوم” في طريق المشروع غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

وأضافت “القسام” أن مجاهديها تمكنوا أيضًا من استهداف قوة صهيونية أخرى راجلة تحصنت داخل مبنى بقذيفة مضادة للأفراد والإجهاز على أفرادها في منطقة عبسان الكبيرة، كما اشتبك المجاهدون مع قوة صهيونية خاصة من مسافة صفر والإجهاز على جندي وإصابة آخر بجوار مسجد الشافعي غرب مدينة خانيونس.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد اعترف اليوم بمقتل ضابطين، أحدهما قائد سرية بكتيبة تابعة للواء غفعاتي، والآخر وقائد فصيل في نفس الكتيبة، إضافة إلى إصابة 7 آخرين بجراح خطيرة في معارك بحي الزيتون بغزة ومدينة خانيونس جنوبي القطاع.

وحتى اليوم، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل رسمي بمقتل 582 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، من بينهم 242 قتيلًا في المعارك البرية داخل غزة.

 

المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد