تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جيش الاحتلال يعترف بإصابة 8 جنود بنيران المقاومة في غزة

جيش الاحتلال يعترف بإصابة 8 جنود بنيران المقاومة في غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إصابة المزيد من جنوده خلال عمليات التوغل والاجتياح البري في قطاع غزة، عقب اشتباكات ضارية اندلعت مع المقاومة الفلسطينية في محاور القطاع.

وأفاد جيش الاحتلال، بأن 8 من جنوده أصيبوا بـ “نيران” المقاومة الفلسطينية خلال الـ 24 ساعة الماضية في قطاع غزة؛ ليرتفع بذلك عدد مصابي قوات الاحتلال منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 3160 مصابا.

وأمس الأربعاء، كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، النقاب عن مقتل رقيب من الكتيبة 435 في لواء “جفعاتي”، خلال معارك مع المقاومة الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.

وحتى يوم 27 آذار/ مارس 2024، اعترف جيش الاحتلال بشكل رسمي بمقتل 597 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ السابع من أكتوبر 2023 الماضي، من بينهم 253 قتيلًا في الاجتياح البري لقطاع غزة؛ والذي بدأ يوم 28 أكتوبر الماضي.

ووفقا لتقارير رصد كتائب القسام اليومية فإن عمليات المقاومة وتصديها لجيش الاحتلال أسفرت عن أزيد من (6890) جريح حسب تقارير المستشفيات الصهيونية مضافاً إليها بيانات جيش الاحتلال، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً، كما واصلت قصف مواقع ومغتصبات العدو في غلاف غزة، ودك تحشداته العسكرية في مختلف محاور التوغل.

وتمكنت كتائب القسام منذ اليوم الأول في 7 من أكتوبر من قتل مئات الجنود وأسر نحو 250 صهيونياً، فيما دكّت صواريخ القسام مطار بن غوريون وعسقلان وأسدود والتحشدات وغيرها برشقات صاروخية كبيرة، في إطار عمليات معركة طوفان الأقصى، والتي انطلقت بأمر من قائد هيئة أركان القسام، دفاعاً عن الأقصى والمقدسات وتلبيةً لنداء الحرائر في القدس والأقصى.

المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد