تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حناجر الأردنيين ما زالت تصدح.. آلاف المتظاهرين يتجمعون في محيط سفارة الاحتلال في الأردن

حناجر الأردنيين ما زالت تصدح.. آلاف المتظاهرين يتجمعون في محيط سفارة الاحتلال في الأردن

توافد الآلاف من الأردنيين إلى محيط سفارة الاحتلال في العاصمة الأردنية عمان، وذلك لليوم الخامس على التوالي، وذلك احتجاجاً على استمرار المجازر بحق الشعب الفلسطيني.

واستنكر المتظاهرون الغاضبون المواقف السلبية للدول العربية تجاه قتل الاحتلال لعشرات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة، غالبيتهم من الأطفال والنساء، ودعوا الحكومة الأردنية لطرد السفير الإسرائيلي نهائياً وإلغاء اتفاقية السلام مع الدولة العبرية.

وردّد المشاركون في المظاهرة هتافات تدعو للجهاد، كما هتفوا لغزة وللمقاومة ورموزها، ومن هذه الهتافات: “خيبر خيبر يا يهود.. جيش محمد سوف يعود”، و “تحية للكتائب.. عز الدين”.

 

 

 

وفي وقت سابق من أمس الجمعة، تظاهر آلاف الأردنيين، في ثلاث محافظات، في وقفات ومسيرات تضامنية مع قطاع غزة الذي يشهد عدواناً إسرائيلياً غاشماً منذ أكثر من نصف عام، خلفت عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى.

وامتازت مظاهرات الليلة بمشاركة العديد من المحامين الأردنيين في التظاهرات الحاشدة نحو سفارة الاحتلال، تنديداً بمجازره في غزة.

 

وتعدّ المظاهرات الداعمة لفلسطين ومقاومتها، والتي يشهدها الأردن في الأيام الأخيرة، الأكثر حشداً وتنظيماً منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد