تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة..تقنص جنديا إسرائيليا و تقصف قوة راجلة من جيش الاحتلال

المقاومة..تقنص جنديا إسرائيليا و تقصف قوة راجلة من جيش الاحتلال

قصفت كتائب القسام – الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، قوة صهيونية راجلة شرق حي التفاح بمدينة غزة.

وأعلنت “القسام” في تصريح لها اليوم الأربعاء، أنها قصفت قوة راجلة من جيش الاحتلال شرق حي التفاح بمدينة غزة بقذائف الهاون.

وكانت كتائب القسام، أعلنت أمس الثلاثاء أن مجاهديها استهدفوا جرافة عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” شرق دير البلح وسط قطاع غزة.

كما تمكنوا من استهداف قوة صهيونية متحصنة في أحد المباني بقذيفة “TBG” مضادة للتحصينات وإيقاعها بين قتيل وجريح شرق المدينة.

و عرضت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الاربعاء، مشاهد لقنص أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي شرقي مدينة غزة.

وأظهرت المشاهد عملية رصد دقيقة لمقاتلي السرايا لجنود وآليات عسكرية تتبع وحدة الهندسة الإسرائيلية في محيط منطقة الطاقة شرقي غزة.

وعقب ذلك أدخل قناص السرايا الرصاصة في سلاحه مستهدفا أحد الجنود ليسقط أرضا على الفور، وسط تكبيرات “الله أكبر.. ولله الحمد”.

وكانت سرايا القدس، أعلنت في بلاغ عسكرى أنها بالاشتراك مع لواء العامودي – كتائب شهداء الأقصى قصفت تموضعا لجنود وآليات العدو جنوب مدينة غزة بوابل من قذائف الهاون من العيار الثقيل.

ودأبت فصائل المقاومة على توثيق عملياتها ضد قوات وآليات جيش الاحتلال -في مختلف محاور القتال- منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حيث تستخدم قذائف مضادة للأفراد والدروع والتحصينات، علاوة على الكمائن المحكمة وعمليات القنص الدقيقة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد