تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العراق: المقاومة الإسلامية تستهدف مصافي النفط في حيفا وهدفاً في الجولان المحتل

العراق: المقاومة الإسلامية تستهدف مصافي النفط في حيفا وهدفاً في الجولان المحتل

أكدت المقاومة الإسلامية في العراق استهداف مجاهديها، فجر اليوم السبت، مصافي النفط في حيفا داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.

وقبل ساعات، أعلنت المقاومة الإسلامية ضرب مجاهديها هدفاً عسكرياً في الجولان المحتل، يوم الأربعاء الفائت، بواسطة الطيران المسيّر.

وبالتزامن، قالت المقاومة الإسلامية في بيان إنها ضربت هدفاً حيوياً في الأراضي الفلسطينية المحتلة، يوم الأربعاء، بواسطة السلاح المناسب.

وأكّدت المقاومة أنّ العمليات تأتي “استكمالاً للمرحلة الثانية لعمليات مقاومة الاحتلال”، واستمراراً لنهجها في مقاومته، ونصرةً لأهل غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين العُزّل من أطفالٍ ونساء وشيوخ.

وأكدت المقاومة استمرارها في “دكّ معاقل الأعداء”.

ويوم الخميس، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، في بيانين منفصلين، تنفيذ مجاهديها عمليتين باستخدام الطائرات المُسيّرة، ضربوا من خلال إحداها هدفاً إسرائيلياً حيوياً في أسدود المحتلة، كما استهدفوا قاعدة الاحتلال الجوية “رامات ديفيد” في حيفا المحتلة.

يُذكر أنّ المقاومة الإسلامية في العراق تستمر في ردها على مجازر كيان الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة، وذلك باستهدافها مطارات وموانئ الاحتلال في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد أن كانت قد وجّهت ضربات واستهدافات قوية ونوعية لقواعد الاحتلال الأميركي في العراق وسوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد