تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: 10 عمليات للمقاومة.. واستهداف منظومة التشويش على المسيرات بمسيّرة

لبنان: 10 عمليات للمقاومة.. واستهداف منظومة التشويش على المسيرات بمسيّرة

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – تنفيذ عملياتها ضد مواقع الاحتلال الإسرائيلي وتجمعات جنوده عند الحدود مع فلسطين المحتلة، ضمن دعمها الشعب الفلسطيني في غزة وإسنادها مقاومته، وردّها على الاعتداءات الإسرائيلية المتكرّرة على لبنان، معلنةً تنفيذ عدّة استهدافات اليوم.

وأعلنت المقاومة الإسلامية استهداف نقطة ‏الجرداح بصاروخ “بركان”، مؤكّدةً إصابتها إصابةً مباشرة، إلى جانب استهداف منظومة ‏التشويش على المُسيّرات في موقع “العاصي” الإسرائيلي، المواجه لبلدة ميس الجيل، عبر مُسيّرة هجوميّة انقضاضيّة، وإصابتها إصابة مباشرة.‏

وأعلنت استهداف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، وإصابتها بصورة مباشرة، بالإضافة إلى استهداف موقع ‏”رويسات العلم” في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصاروخ بركان، وتحقيق إصابة مباشرة.

ورداً على الاعتداء على أرنون والبلدات الجنوبية، استهدفت المقاومة مربض “الزاعورة” ‏براجمة صواريخ كاتيوشا.

كذلك، استهدف المقاومون تجمعاً ‏لجنود الاحتلال في محيط ثكنة “شتولا” بالأسلحة الصاروخية، وتجمعاً آخر ‏لجنود الاحتلال في محيط ثكنة “شوميرا” بقذائف المدفعية، وأصابوهما إصابةً مباشرة.

وقبل ذلك، أعلنت المقاومة استهداف موقع “‏المالكية” التابع للاحتلال بصاروخ “بركان”، واستهداف موقع “‏جل ‏العلام” وانتشار لجنود الاحتلال بين الموقع ومستوطنة “شلومي” بصواريخ “بركان”، مؤكدةً تحقيق إصابة مباشرة.

وصباح اليوم، استهدف المقاومون تجمعاً لجنود “جيش” الاحتلال في محيط موقع “راميا” عند الحدود مع فلسطين المحتلة.

بالتوازي، تتواصل الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والبلدات اللبنانية الجنوبية.

وأفاد مراسل الميادين في جنوبي لبنان بأنّ غارةً إسرائيلية استهدفت بلدة عيتا الشعب، كما شنّت مسيّرة إسرائيلية غارة استهدفت بلدة شبعا.

 

وطال قصفٌ مدفعي مكثف أطراف بلدات زبقين، راشيا الفخار، شبعا، طير حرفا، الجبين، مجدل زون والضهيرة.

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد