تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 183.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 183.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 183 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم السبت- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وشنت طائرات الاحتلال عدة استهدافات على المناطق الغربية لمحافظة خانيونسظز

ونقل جثمان الشهيد محمد علاء خليل البردويل، 22 عاماً من مدينة خان يونس إلى مستشفى النجار في مدينة رفح

واستشهد محمد خليل هليل زعرب (52 عاماً) جراء قصف إسرائيلي غربي مدينة خانيونس

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها اليوم السبت، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 46 شهيدًا و 65 مصابًا خلال الـ 24 ساعة الماضية

وأضافت “الصحة” أن عددًا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وبهذا ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 33137 شهيدًا و 75815 مصابًا منذ السابع من أكتوبر الماضي.

ونسف الاحتلال مربعاً سكنياً شرق مجمع ناصر الطبي في خانيونس

وقصفت مدفعية الاحتلال المغراقة وسط قطاع غزة، ونسف مباني سكنية في المنطقة.

وقصفت مدفعية الاحتلال غربي خانيونس، في حين قصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة غزة.

وجددت قوات الاحتلال قصفها المدفعي على شارع السكة شرق حي الزيتون وبيت حانون شمال غزة.

وأطلقت آليات الاحتلال نيرانها بشكل مكثف في الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة خانيونس.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد