تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان..رداً على قصف البقاع.. المقاومة تستهدف ثكنة “كيلع” وقاعدة “يوآف” في الجولان المحتل

لبنان..رداً على قصف البقاع.. المقاومة تستهدف ثكنة “كيلع” وقاعدة “يوآف” في الجولان المحتل

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان تنفيذ عملياتها ضد أهداف تابعة للاحتلال الإسرائيلي، وذلك دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة ومقاومته، وكذلك رداً على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى والبلدات اللبنانية.

وأعلنت المقاومة، اليوم الأحد، أن مجاهديها استهدفوا مقر قيادة الدفاع الجوي الإسرائيلي والصاروخي في ثكنة “كيلع” والقاعدة ‏الصاروخية والمدفعية الإسرائيلية في “يوآف” في الجولان السوري المحتل.

وقالت المقاومة إنّ هذه العملية، التي نفذت بعشرات صواريخ “الكاتيوشا” جاءت رداً على اعتداء الاحتلال على منطقة البقاع، ودعماً لغزة.

وفي وقت سابق، أفاد مراسل الميادين بأن رشقات صاروخية كثيفة أطلقت من لبنان في اتجاه مواقع الاحتلال في الجولان السوري المحتل، حيث دوّت صفارات الإنذار.

وأكدت المقاومة أن مجاهديها  استهدفوا مربضاً ‏مستجداً لمدفعية “جيش” الاحتلال في محيط موقع “المنارة” بقذائف المدفعية.

وفي وقت سابق، نشر الإعلام الحربي مشاهد توثق إسقاط المقاومة، طائرة “هرمز 900” الإسرائيلية المسيّرة فوق الأراضي اللبنانية.

وسبق أن استهدفت المقاومة الإسلامية، في 24 آذار/مارس الماضي، ثكنة “كيلع” وقاعدة “يوآف” بـ 60 صاروخ كاتيوشا عندما كانت قوة من لواء “غولاني” تتدرب هناك بعد عودتها من قطاع غزة، وذلك رداً على قصف الاحتلال ‏أحد الأماكن في مدينة بعلبك.

وبعد هذا الاستهداف بيومين، أكدت المقاومة استهدافها ثكنة “يردن” الإسرائيلية في الجولان المحتل أيضاً، بأكثر من 50 صاروخ “كاتيوشا”، رداً على اعتداء إسرائيلي على البقاع.

وأوضحت المقاومة، أنّ هذه الثكنة هي “مقر القيادة ‏الرئيس في زمن الحرب” لدى الاحتلال الإسرائيلي.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد