تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 185.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 185.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 185 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الاثنين- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة مئات الشهداء والجرحى.

وارتقى عدد من المواطنين وأصيب آخرون في استهداف مجموعة من المواطنين في مدينة الزهراء وسط قطاع غزة.

وارتقى شهيدان (طفل وسيدة) وأصيب آخرون في قصف مدفعي إسرائيلي شرقي دير البلح وسط القطاع.

وأعلنت وزارة الصحة وصول 32 شهيدا و47 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية نتيجة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة.

وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 33207 شهداء و75933 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

▪ لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم

وأصيب مواطنون في قصف مدفعي صهيوني شرق بلدة القرارة شمال خان يونس.

واستشهدت مواطنة جراء استهداف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.

وشنت طائرات الاحتلال عدة غارات محيط مسجد حسني المصدر ومنطقة السعايدة ووادي أبو رشيد شرقي مخيم المغازي.

وانتشلت جثامين 8 شهداء من المناطق الشرقية لخان يونس ونقلهم إلى مستشفى غزة الأوروبي.

وانتشلت جثامين عدد من الشهداء من تحت الأنقاض في مجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة شرقي دير البلح وعلى مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأصيب عدد من المواطنين بغارة شنها طيران الاحتلال، استهدفت منزلا في منطقة خربة العدس شمال شرق رفح جنوب قطاع غزة.

كما شنت طائرات الاحتلال غارتين استهدفتا أرضين زراعيتين شرق وجنوب رفح.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد