تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم حركتنا يبرق معزيا الاخ المجاهد اسماعيل هنية

تنظيم حركتنا يبرق معزيا الاخ المجاهد اسماعيل هنية

برقيـــــــــــــــة تعزيـــــــــــــــــة

((وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ))صدق الله العظيم

تتقدم حركتنا فتح/ المجلس الثوري من الأخ المجاهد القائد إسماعيل هنية أبو العبد بخالص التبريك والتعازي بارتقاء أنجاله وأحفاده الأبطال شهداء في غزة العزة والصمود والنصر القادم إن شاء الله…

إن هذا الاستهداف الغادر والمتعمد الذي قام به العدو الصهيوني لهذه الكوكبة من آل هنية  الميامين لن يثني شعبنا وقادته وعلى رأسهم الأخ المجاهد أبو الشهداء إسماعيل هنية على مواصلة الجهاد والمقاومة حتى تحقيق أهداف شعبنا في التحرير الكامل وكنس الاحتلال عن كل شبر من أرضنا, و كما قال الأخ المجاهد إسماعيل هنية نقول للاحتلال إن هذه الدماء لن تزيدنا إلا ثباتا على مبادئنا وتمسكا بأرضنا.

فكل التحية والاحترام والتقدير من حركتنا فتح/المجلس الثوري وكل مجاهديها لمثل هذه المواقف وهؤلاء القادة الذين انتظرهم شعبنا طويلاً…

ويقيننا أن النصر بات على الأبواب مهما تغطرس العدو الصهيوني وتمادى في جرائمه..

-المجد والخلود لشهدائنا الأبرار

– الشفاء العاجل للجرحى والمصابين..

– الموت للعدو الصهيوني و داعميه

ولكل المتخاذلين و المتآمرين

وإنها لثورة حتى النصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد