تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إطلاق الصواريخ نحو غلاف غزة.. وإسقاط طائرة “كواد كابتر”

إطلاق الصواريخ نحو غلاف غزة.. وإسقاط طائرة “كواد كابتر”

تواصل المقاومة الفلسطينية ردّها على العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزّة منذ أكثر من 6 أشهر، وتواصل التصدي لقوات “جيش” الاحتلال المتوغِلة عند كل المحاور.

وفي اليوم 188، أكّد مراسل الميادين، أن المقاومة تخوض اشتباكات مع قوات الاحتلال بالقرب من المدرسة الماليزية شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، تمكن مجاهديها من قنص جندي إسرائيلي قرب الطاقة شرقي مدينة غزة.

كما أكدت السرايا إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية من نوع “كواد كابتر”، والسيطرة عليها خلال تنفيذها مهام استخبارية في سماء وسط قطاع غزة، ونشرت مشاهد توثّق هذه العملية.

 

من جهتها، نشرت كتائب المجاهدين، الجناح العسكري لحركة المجاهدين، مشاهد تظهر إطلاقها رشقة صاروخية في اتجاه مستوطنات غلاف غزّة ضمن معركة “طوفان الأقصى”.

 

وفي وقت سابق اليوم، أكّد مراسل الميادين في غزة، أنّ المقاومة خاضت اشتباكات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق المغراقة والزهراء في وسط قطاع غزّة.

وفي الوقت الذي تواصل فيه المقاومة الفلسطينية القتال، عنونت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية أنّ “الجيش الإسرائيلي فشل عسكرياً وأخلاقياً في غزة”.

وأقرّت أنّ حماس أبعد ما تكون عن التدمير، مضيفةً أن المقاتلين ما زالوا ينصبون الكمائن للقوات الإسرائيلية في جميع أنحاء غزة، ويعيدون تأكيد وجودهن في المناطق التي ينسحب منها “الجيش” الإسرائيلي.

 

الميادين

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد