تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 190.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 190.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 190 تواليًا، الذي يصادف ثالث أيام عيد الفطر، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الجمعة- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت، إن الاحتلال “الإسرائيلي” ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال ال 24 ساعة الماضية، وصل منها للمستشفيات 52 شهيدا و 95 إصابة.

وأعلنت الوزارة في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ 190، ارتفاع حصيلة العدوان إلى 33686 شهيدا و 76309 إصابات منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

كما أكدت أن عددا من الضحايا لا زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وقصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية لمخيم النصيرات.

وارتقى شهيدان جراء قصف الاحتلال محيط مدينة الشيخ زايد شمال غزة.

وأصيب عدد من المواطنين بقصف طائرات الاحتلال منزلاً في دير البلح وسط قطاع غزة‎.

وقصفت مدفعية الاحتلال شمال مخيم النصيرات وسط القطاع بالتزامن مع اشتباكات عنيفة مع المقاومة.

وقصفت مدفعية الاحتلال المناطق الشرقية لجباليا شمال القطاع.

وقصفت طائرات الاحتلال عمارة كحيل في محيط مفترق السامر، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها، وشنت غارة على مخيم الشاطئ بمدينة غزة.

وسيطرت طواقم الدفاع المدني على حريق كبير اندلع في عمارة ” كحيل ” بعد استهدافها من طائرات الاحتلال في غزة.

وارتقى شهيدان من بيت حانون في قصف محيط مدينة الشيخ زايد هما : محمود محمد عليان الشنباري وأحمد محمد نصر الكفارنة.

وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على مخيم النصيرات لليوم الثالث تواليا.

 

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد