تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف مواقع إسرائيلية في الجولان المحتل بعشرات الصواريخ

لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف مواقع إسرائيلية في الجولان المحتل بعشرات الصواريخ

المقاومة الإسلامية في لبنان تعلن استهداف مجاهديها كل من المواقع الإسرائيلية “نفح” و “يردن” و “كيلع” في الجولان السوري المحتل بعشرات صواريخ الكاتيوشا.

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان استهداف مجاهديها، فجر اليوم الأحد، كل من المواقع الإسرائيلية “نفح” و “يردن” و “كيلع” في الجولان السوري المحتل بعشرات صواريخ الكاتيوشا.

وأكدت المقاومة أنّ هذه الاستهدافات جاءت دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ورداً على ‏الغارات الإسرائيلية التي استهدفت عدداً من القرى والبلدات الآمنة وآخرها الخيام وكفركلا، ‏وأوقعت عدداً من الشهداء والجرحى المدنيين.

 

من جانبه، أفاد مراسل الميادين في جنوبي لبنان بأنّ سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت منطقة إقليم التفاح، فجر اليوم.

ومساء أمس السبت، أعلنت المقاومة أنّ مجاهديها استهدفوا، انتشاراً ‏لجنود العدو الإسرائيلي في حرج “حانيتا” بالأسلحة الصاروخية والقذائف المدفعية، وأصابوه إصابة ‏مباشرة.‏

وشنّت المقاومة أيضاً هجوماً جوياً ‌‏بمسيّرات انقضاضية على منصّات القبة الحديدية في موقع الدفاع الجوي المستحدَث في “تل نعمة”، ‏و‏الذي أنشأه الاحتلال بديلاً عن الموقع الذي استهدفته المقاومة سابقاً في “كفر بلوم”، مؤكدةً أنّ ‏المسيّرات أصابت أهدافها بدقة. ‏

واستهدفت المقاومة الإسلامية تجمّعَين ‏لجنود الاحتلال في حرج “عداثر”، وفي محيط ثكنة “برانيت”، بالأسلحة الصاروخية، وحققت فيهما إصابات مباشرة.‏

تأتي استهدافات المقاومة الإسلامية في لبنان، بالتزامن مع عملية “وعده صادق” التي أطلقها حرس الثورة في إيران ضد الاحتلال، عبر استهداف الأراضي الفلسطينية المحتلة بعشرات الصواريخ والمسيّرات، رداً على عدوان الكيان الصهيوني ضد القنصلية الإيرانية في دمشق.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد