تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الاحتلال يعترف بإصابة أربعة جنود من وحدة جولاني على الحدود اللبنانية أحدهم بجراح خطيرة

الاحتلال يعترف بإصابة أربعة جنود من وحدة جولاني على الحدود اللبنانية أحدهم بجراح خطيرة

أعلن جيش الاحتلال أنّ أربعة من جنوده أصيبوا، أحدهم في حالة خطرة، نتيجة انفجار على الحدود مع لبنان الليلة الماضية.

وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، أنّ الانفجار استهدف قوة من نخبة جولاني ووحدة يهلوم الهندسية، عندما كانت تعمل على السياج في المنطقة الغربية عند الحدود مع لبنان.

من جانبه، أعلن حزب الله اللبناني اليوم الاثنين تبنّيه لهذه العملية، موضحاً أنّها جاءت دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏الشريفة.

وأوضح الحزب أنّه بعد متابعة ‏دقيقة وتوقع لتحركات قوات العدو، زرع مجاهدو المقاومة الإسلامية عدداً من العبوات الناسفة في ‏منطقة تل إسماعيل المتاخم للحدود مع فلسطين المحتلة داخل الأراضي اللبنانية.

وأضاف الحزب أنّه عندما تجاوزت قوة ‏تابعة للواء غولاني الحدود ووصولهم إلى موقع العبوات، تم تفجيرها بهم، ليقع أفرادها ‏بين قتيل وجريح. ‏

وفي السياق ذاته، شنّ طيران الاحتلال الحربي سلسلة غارات جوية بالصواريخ على جنوب لبنان، استهدف بلدة الضهيرة وأطرافها، ومنطقة اللبونة جنوبي بلدة الناقورة، وبلدة عيتا الشعب، وترافقت مع قصف مدفعي وفوسفوري.

وقد أدت إحدى الغارات على بلدة الضهيرة إلى قطع الطريق الرئيسي الحدودي الذي يربط البلدة بعلما الشعب.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد