تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معارك واشتباكات وسط قطاع غزة.. المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات الاحتلال

معارك واشتباكات وسط قطاع غزة.. المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات الاحتلال

المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة، ولا سيما في المنطقة الوسطى، حيث تتركّز المعارك والاشتباكات.

تواصل المقاومة الفلسطينية تصدّيها لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في قطاع غزة، وتستهدفها في محاور القتال كافةً، ولا سيما في المنطقة الوسطى، حيث تتركّز المعارك والاشتباكات.

وفي هذا السياق، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع “D9” بقذيفة “الياسين” شرقي دير البلح وسط قطاع غزة.

بدورها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، خوض مجاهديها اشتباكات ضارية بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع مع جنود الاحتلال وآلياته شرقي دير البلح.

أمّا كتائب شهداء الأقصى، فأفادت بخوض مجاهديها اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال بالأسلحة المناسبة في محور التقدم شرقي دير البلح أيضاً.

وصباح اليوم الأربعاء، انسحبت قوات الاحتلال من بيت حانون شمالي غزة بعد محاصرة مراكز الإيواء والتنكيل بالمواطنين واعتقال أعداد منهم وتدمير الأراضي الزراعية.

وأمس، تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي إسرائيلي في بيت حانون، شمالي قطاع غزة.

وقبل أيّام، عرض الإعلام الحربي لسرايا القدس مشاهد توثق استهدافها حشود الاحتلال شمالي المحافظة الوسطى وشرقيها بالرشقات الصاروخية و”حمم الهاون”.

 

كما نشرت السرايا مشاهد أظهرت قنصها جندياً من “جيش” الاحتلال  في محاور خان يونس جنوبي قطاع غزة، وأكدت سيطرتها على طائرة إسرائيلية مسيّرة من نوع “سكاي لارك”، وعلى مسيّرة أخرى خلال تنفيذها مهمّات استخبارية في منطقة معن، جنوبي شرقي خان يونس.

 

وبالاشتراك مع كتائب المقاومة الوطنية، قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أعلنت السرايا، في وقتٍ سابق، استهداف “سديروت” ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية، رداً على الجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد