تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المقاومة تقصف مستوطنات الاحتلال في غلاف غزة.. وتستهدف قواته في محاور القتال

المقاومة تقصف مستوطنات الاحتلال في غلاف غزة.. وتستهدف قواته في محاور القتال

مع دخول “طوفان الأقصى” يومه الـ198، المقاومة في غزة تواصل قصف مستوطنات الغلاف، واستهداف جنود الاحتلال وآلياته، موقعةً مزيداً من الخسائر في صفوفه.

تواصل المقاومة الفلسطينية، عبر مختلف أجنحتها العسكرية، التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وقصف مستوطنات غلاف غزة.

وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع اشتباكات بين المقاومة وقوات الاحتلال في مناطق المُغراقة والزهراء، شمالي المحافظة الوسطى في القطاع.

ودوّت صفّارات الإنذار في تجمّع “كيسوفيم” الاستيطاني في منطقة غلاف غزة، بحسب ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية.

بدورها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، قصفها تجمعاً لجنود الاحتلال وآلياته، في محور التقدم “نتساريم”، جنوبي مدينة غزة، بوابل من قذائف “الهاون” من العيار الثقيل.

وأكدت السرايا أنّها قصفت موقع “كيسوفيم” العسكري الإسرائيلي، برشقة صاروخية.

ونشر الإعلام الحربي لسرايا القدس مشاهد توثّق تجهيز رشقة صاروخية وإطلاقها نحو المستوطنات والحشود العسكرية التابعة للاحتلال الإسرائيلي.

بدورها، قصفت كتائب شهداء الأقصى تجمعات للجنود الإسرائيليين وآلياتهم العسكرية، بقذائف “الهاون”، جنوبي شرقي حي الزيتون، جنوبي شرقي مدينة غزة.

وقصفت كتائب شهداء الأقصى أيضاً مستوطنة “سديروت”، شمالي القطاع، برشقةٍ صاروخية، رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني.

في غضون ذلك، نشر الإعلام العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد توثّق استهدافها جرافةً عسكريةً إسرائيليةً من طراز “D9″، بقذيفة “الياسين 105″، شرقي دير البلح، وسط القطاع.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد