تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لبنان: المقاومة تستهدف موقعي الرادار والراهب الإسرائيليين

لبنان: المقاومة تستهدف موقعي الرادار والراهب الإسرائيليين

المقاومة الإسلامية في لبنان، تواصل استهداف مواقع الاحتلال ومستوطناته الشمالية، وتعلن استهداف موقعي الرادار والراهب وإصابتهما بشكلٍ مباشر.

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله، استهداف مواقع الاحتلال ومستوطناته شمالي فلسطين المحتلة، دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته.

وفي أحدث عملياتها، أعلنت المقاومة استهداف موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية ‏المحتلة، بالأسلحة الصاروخية.

كما استهدفت التجهيزات التجسّسية في موقع الراهب الإسرائيلي، في مقابل بلدة عيتا الشعب الجنوبية، ‏بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة، وفق بيان المقاومة.

وبالقذائف المدفعيّة، أعلنت المقاومة استهداف جنود الاحتلال الإسرائيلي، أثناء تحركهم داخل ‏موقع بيّاض بليدا الإسرائيلي، في مقابل بلدة بليدا الجنوبية.

كذلك، استهدفت موقع المطلة وحاميته وتجهيزاته ‏التجسّسية بالأسلحة المناسبة.

إلى ذلك، نشرت المقاومة مشاهد من عملية استهداف المقاومة مبنيَيْن يتموضع فيهما جنود “جيش” الاحتلال في مستوطنة شتولا شمالي فلسطين المحتلة.

 

وكانت قناة “كان” الإسرائيلية، قد أكّدت أنّ مَن يبقى على قيد الحياة في شمالي

فلسطين المحتلة، فهو بسبب قرار حزب الله الّذي يراقب طوال الوقت كلّ حركة على الحدود.

وفي تقريرٍ بشأن الوضع في شمال فلسطين المحتلة، قال مراسل القناة في الشمال، روبي همرشلاغ، إنّ “ثمة ضرر كبير في المطلة”، وأضاف: “فقط عندما تكون هنا، يمكنك أن تفهم إلى أيّ مدى أنتَ مكشوف”.

وأفاد المراسل بأنّ المستوطنة كلّها تحت إشراف حزب الله، وتتلقّى صواريخ كثيرة في الأيّام الماضية، مؤكّداً أنّ “الأضرار ثقيلة جداً”.

وأضاف مراسل القناة الإسرائيلية: “نفس وجودي هنا من أجل أن أقدّم تقريراً، هو لأنّ حزب الله قرّر عدم قتلي، هذا هو الواقع اليومي في الشمال، مَن يبقى على قيد الحياة فهذا بسبب قرار حزب الله الّذي يراقب طوال الوقت كلّ حركة على الحدود الشمالية”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد