تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال بدعوى محاولة طعن قرب القدس

استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال بدعوى محاولة طعن قرب القدس

استشهد شاب فلسطيني، ظهر اليوم الأحد، عقب إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب حاجز “الكونتينر” العسكري قرب القدس المحتلة.

وأفادت جمعية “الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها الطبية استلمت شهيدًا قرب حاجز “الكونتينر” (بين بيت لحم والقدس) ونقلته إلى مستشفى الحسين في بيت جالا قضاء مدينة بيت لحم.

وأوضحت مصادر محلية أن شهيد حاجز الكونتينير هو المواطن رامي محمد موسى حيان 44 عاماً من قرية بيت فجار قضاء بيت لحم.

وكانت قد أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، النار على شاب فلسطيني قرب حاجز “الكونتينر” العسكري، شمال شرقي مدينة بيت لحم، عقب محاولته تنفذ عملية طعن.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب قرب حاجز “الكونتينر” وأصابته بجراح لم تعرف طبيعتها بعد.

ومنع جنود الاحتلال المواطنين من الاقتراب من الشاب أو تقديم الإسعاف له، في الوقت الذي أغلقوا فيه الحاجز ما تسبب بأزمة مرورية خانقة.

وتواصلت عمليات المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلة والداخل المحتل خلال الأسبوع الماضي، ووقع 78 عملا مقاوما، أسفرت عن إصابة إسرائيليين اثنين، إلى جانب استشهاد 8 فلسطينيين.

ووثق مركز معلومات فلسطين “معطي” 78 عملا مقاوما خلال الفترة ما بين 10-05-2024 حتى 16-05-2024، وتنوعت ما بين (2) عملية طعن أو محاولة طعن، (12) إطلاق نار واشتباك مسلح، (5) عبوات ناسفة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد