تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 248.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 248.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 248 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الاثنين- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وارتقى 8 شهداء في قصف إسرائيلي لمنزل عائلة كوارع بجوار مستشفى غزة الأوروبي بخانيونس جنوب القطاع.

وارتكب الاحتلال 5 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 40 شهيدا و218 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان إلى 37124 شهيدا و84712 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وقالت: لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وأفادت مصادر محلية بإعدام قوات الاحتلال مواطنين من عائلتي شحيبر والحداد خلال محاولتهما العودة من الجنوب إلى مدينة غزة.

وأفاد مصدر طبي فلسطيني بوصول جثامين 5 شهداء وأكثر من 30 مصابا من رفح إلى مجمع ناصر الطبي منذ صباح اليوم.

وأصيب عدد من المواطنين جراء إطلاق قوات الاحتلال النار تجاه خيام النازحين في مواصي رفح، ونقلوا إلى مستشفى ناصر في خانيونس.

وانتشل شهيدان على الأقل من شرق دير البلح إثر تراجع قوات الاحتلال لمنطقة السياج الأمني الفاصل شرقي وسط قطاع غزة.

وأطلقت زوارق حربية إسرائيلية عدة قذائف تجاه منطقة السودانية شمال غربي قطاع غزة.

وارتقت شهيدة وأصيب آخرون فجر اليوم جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة ابو ضلفة في حي الشجاعية شرق غزة.

وقصفت مدفعية الاحتلال منطقة عريبة شمالي مدينة رفح.

وشنت طائرات الاحتلال عدة غارات بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف شرقي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد