تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 252.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 252.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 252 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الجمعة- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وشنت طائرات الاحتلال غارة محيط مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط القطاع.

واستشهد الشاب أحمد محمد بدوية برصاص الاحتلال شرق مخيم البريج.

واستشهد مواطنان جراء إطلاق النار من زوارق الاحتلال تجاه شاطئ خانيونس.

وأكدت مصادر محلية استشهاد الطفل مصطفى حجازي نتيجة سوء التغذية والجفاف وقلة الفيتامينات مع استمرار الحرب وإغلاق المعابر.

وأطلقت زوارق الاحتلال الحربية نيرانها تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر القرارة شمال غرب مدينة خان يونس.

وقصفت مدفعية الاحتلال شرق مدينة رفح بالتزامن مع إطلاق نار كثيف.

وشن طيران الاحتلال غارة استهدفت موقعا وسط مدينة رفح.

واستشهد طفل وأصيب 5 آخرون جراء قصف صهيوني استهدف منزلا في مخيم البريج جنوبي مدينة غزة.

وقالت مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية: إن الوضع الإنساني في غزة سيئ للغاية ووقف إطلاق النار ضروري.

وأكدت أن نحو 95 % من سكان غزة لم يحصلوا على المياه النظيفة منذ أشهر، مشددة على أننا بحاجة لفتح المزيد من المعابر ولنظام أكثر فعالية لتنقل المساعدات.

المركز الفلسطيني للإعلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد