تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كمين جديد في رفح “يصطاد” جنود الاحتلال.. و”الجيش” يعترف بمقتل جنديين وإصابة آخرين

كمين جديد في رفح “يصطاد” جنود الاحتلال.. و”الجيش” يعترف بمقتل جنديين وإصابة آخرين

“جيش” الاحتلال الإسرائيلي يعترف بمقتل جنديين، وإصابة آخرين، والإعلام الإسرائيلي يكشف عن كمين نفذته المقاومة تسبب بانهيار مبنى في رفح على عدد من الجنود.

أقرّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل جنديين وإصابة 3 آخرين، في معارك جنوبي قطاع غزّة.

وتحت بند “سُمح بالنشر”، أعلن “الجيش” الإسرائيلي، أنّ الجندين القتيلين هما رقيبين، الأول يدعى شالوم مناحيم ويخدم في  في كتيبة الهندسة “601”، وقتل في كمين رفح أمس، والثاني هو تسور أبراهام وهو من لواء “ناحال”، وقُتل في معارك جنوبي قطاع غزة.

كذلك، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن انفجار مبنى على عدد من الجنود في قطاع غزة، وقالت في وقتٍ لاحق إنّ مروحية عسكرية وصلت إلى مستشفى “شعاري تسيدك” في القدس، وعلى متنها عددٍ من الجرحى، بسبب الحدث الذي وقع في غزة اليوم.

وفي وقتٍ سابق، أقرّ “جيش” الاحتلال بمقتل الرقيب، يكير ليفي، من الكتيبة “601” من سلاح الهندسة خلال المعارك الدائرة في قطاع غزة.

وبمقتلهم، ارتفعت حصيلة قتلى “جيش” الاحتلال منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر إلى 664 قتيلاً، بينهم 314 سقطوا منذ بداية  العملية العسكرية البرية في قطاع غزة. وبالإضافة إلى ذلك، أُصيب 3617 جندياً، وفقاً لما سمح بنشره “الجيش”.

من جهتها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، تمكن مقاتليها من إيقاع قوة إسرائيلية متوغلة في الحي السعودي غربي مدينة رفح بكمين محكم وتفجير آلية عسكرية بقذيفة “آر بي جي”، مؤكدةً إيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح.

وأمس نفّذت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، كميناً مركباً  ضدّ قوات الاحتلال في منطقة الحي السعودي في تل السلطان، غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزّة، واستهدفت جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع “دي 9″، وأوقعت طاقمها بين قتيل وجريح.

وأوضحت القسّام أنّه فور وصول قوة بهدف إنقاذ أفراد الطاقم، استهدف مقاتلو القسام ناقلة جند من نوع “النمر” بقذيفة “الياسين 105″، الأمر الذي أدى إلى تدميرها ومقتل جميع أفرادها.

فيما وصف الإعلام الإسرائيلي الحادثة التي وقعت أمس في رفح بـ “الكارثة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد