تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » في يومها الـ 256.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

في يومها الـ 256.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 256 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الثلاثاء- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروعة.

وانتشل 4 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أبو صفية الشارع الثاني بحي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

وانتشل 3 شهداء جراء قصف الاحتلال كروم العنب شمال غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، وهم:

1-الحارث مقداد
2-محمود ابو عرب
3- محمد ابو عرب

واستشهد الشقيقان ناصر ووسام يونس في قصف صهيوني استهدفهما أثناء جمعهما الحطب في منطقة الدعوة شمالي مخيم النصيرات.‏

ونسفت قوات الاحتلال الصهيوني مباني سكنية في الحي السعودي غربي مدينة رفح جنوب القطاع

وقصفت مدفعية الاحتلال بلدة المغراقة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وواصلت آليات الاحتلال المتوغلة جنوب شرق حي الزيتون بغزة إطلاق النار بشكل كثيف تزامنا مع قصف مدفعي وإطلاق نار من المسيّرات

وارتقى شهيد وأصيب آخرون في استهداف طائرة مسيّرة صهيونية شارع الصحابة وسط مدينة غزة.

وارتقى شهيدان في قصف صهيوني استهدف بلدة القرارة شرقي خانيونس جنوب القطاع.

وارتقى شهيدان بقصف الاحتلال مجموعة مواطنين قرب وادي غزة غرب النصيرات.

وشن طيران الاحتلال غارة عنيفة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأفادت مصدر طبية بارتقاء 17 شهيدا وسط القطاع بعد قصف الاحتلال منزلين في مخيم النصيرات لعائلتي الراعي والمدهون ومنزل لعائلة حرب في مخيم البريج فجر اليوم.

واندلعت اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال وسط قصف مدفعي وسط وغرب رفح.

ونسف جيش الاحتلال عددا من المباني في حي تل السلطان غرب مدينة رفح

 

المركز الفلسطيني للإعلام

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد