تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بالقذائف والرشقات الصاروخية.. المقاومة تدك تجمّعات الاحتلال وآلياته في رفح و”نتساريم”

بالقذائف والرشقات الصاروخية.. المقاومة تدك تجمّعات الاحتلال وآلياته في رفح و”نتساريم”

المقاومة الفلسطينية تواصل التصدّي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتكبّدها خسائر في رفح ومحور “نتساريم”.

تواصل المقاومة الفلسطينية التصدّي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وتكبّدها خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، باستهداف آلياتها وتجمّعاتها.

حيث أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تدمير آلية هندسية إسرائيلية من نوع “أوڤك كاربت” بصاروخ موجّه غرب منطقة تل زعرب بمدينة رفح جنوب القطاع، واشتعال النيران فيها.

وأكدت استهداف قوات نجدة للاحتلال بصواريخ “رجوم” بعد وصولها إلى الآلية الهندسية التي تم تدميرها.

ودكّت كتائب القسّام جنود الاحتلال وآلياته في مخيم يبنا بمدينة رفح بقذائف الهاون بالاشتراك مع سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

بدورها، كتائب الأقصى، أعلنت استهدافها قوات الاحتلال بـ”صواريخ 107″ وقذائف الهاون النظامي في محيط مسجد العطّار غرب مدينة رفح.

وأكد مراسل الميادين في غزة، اليوم الأحد، أنّ الاشتباكات بين المقاومة وقوات الاحتلال على محاور رفح مستمرة وما زالت على أشدّها.

من جانبها،  دكّت كتائب المجاهدين مواقع الاحتلال المتمركزة في ما يسمّى محور “نتساريم” برشقة صاروخية من “عيار 111”.

 

وأمس، أكدت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، استهدافها تموضعاً لجنود الاحتلال على خط الإمداد في محور “نتساريم” جنوب مدينة غزة، وذلك  برشقة صاروخية.

وحقّقت سرايا القدس إصابات مباشرة في عدد من جنود الاحتلال المتمركزين على البوابة الخارجية لمعبر رفح ومحيطها خلال دكّها لهم بقذائف الهاون.

وبالتزامن، أعلنت استهداف موقع وإسناد “صوفا” العسكري برشقة صاروخية.

وبينما تواصل المقاومة تصدّيها لقوات الاحتلال في قطاع غزة، أقرّ “الجيش” الإسرائيلي، يوم أمس بمقتل ضابط في صفوفه خلال معارك في جنوب قطاع غزة، مما يرفع مجموع قتلاه منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلى 665.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد