تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بالطيران المسيّر.. المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في سواحل البحر الميت

بالطيران المسيّر.. المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في سواحل البحر الميت

المقاومة الإسلامية في العراق، تواصل عملياتها ضدّ أهداف داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي، وتعلن أنّ مجاهديها استهدفوا هدفاً حيوياً في سواحل البحر الميت، بواسطة الطيران المسيّر.

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الأحد، أنّ مجاهديها استهدفوا هدفاً حيوياً في سواحل البحر الميت، بواسطة الطيران المسيّر.

وكانت المقاومة الإسلامية العراقية قد نفذت عمليتين مشتركتين مع القوات المسلحة اليمنية، استهدفتا سفناً في ميناء حيفا المحتلة، وسفينةً في البحر الأبيض المتوسط خلال توجهها إلى الميناء نفسه، بحسب ما أعلنه المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع.

وأكد سريع أنّ العمليتين، اللتين تمتا بعدد من الطائرات المسيّرة، حققتا أهدافهما بنجاح، بحيث كانت الإصابات دقيقةً ومباشرة.

 

كذلك، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر اليوم الأحد، ضربها هدفاً حيوياً في أم الرشراش “إيلات”، جنوبي فلسطين المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر أيضاً، مؤكدةً أنّ هذه العملية تأتي نصرةً لقطاع غزة، واستمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، متوعدةً بـ”الاستمرار في دكّ معاقل الأعداء”.

 

وتُعدّ المقاومة الإسلامية في العراق جزءاً أساسياً من جبهات الإسناد التي تعمل عليها أطياف محور المقاومة لتأكيد وحدة الساحات ومنع الاحتلال من الاستفراد بالمقاومة الفلسطينية والشعب في غزة.

ومع بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، شرعت المقاومة في العراق باستهداف المصالح الأميركية في العراق والمنطقة، إضافةً إلى استهداف المراكز الحيوية في الأراضي الفلسطيني المحتلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد