تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العراق: المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في ميناء أسدود

العراق: المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في ميناء أسدود

المقاومة الإسلامية في العراق تواصل إسنادها لغزة، مقاومة وشعباً، وتؤكد مهاجمتها بواسطة الطيران المسيّر ميناء “أسدود” في فلسطين المحتلة.

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، استهداف مجاهديها ميناء “أسدود” المحتل، جنوبي فلسطين المحتلة، بواسطة الطائرات المسيّرة.

العراق: المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في ميناء أسدود

وقال بيانٌ للمقاومة إنّ استهداف ميناء “أسدود” المحتل، مساء أمس الثلاثاء، يأتي استمراراً في نهج مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، و”نصرةً لأهالي قطاع غزّة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين، من أطفال ونساء وشيوخ”.

وأشار البيان إلى أن “المقاومة مستمرة في دكّ معاقل الأعداء حتى وقف العدوان الإسرائيلي في قطاع غزّة”.

وفجر اليوم، أكّدت المقاومة استهداف مجاهديها بالمسيرات محطة “أوروت رابين”، لتوليد الطاقة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأمس، ضربت المقاومة، هدفاً إسرائيلياً حيوياً، في مدينة حيفا المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.

كذلك، نشرت المقاومة مشاهد عن إطلاق طيران مُسيّر في اتجاه هدفٍ حيوي في أم الرشراش، “إيلات”، جنوبي فلسطين المحتلة، عبر عملية أعلنت عنها، فجر الثلاثاء.

وتأتي هذه العمليات بشكلٍ متواز مع إعلان المقاومة تنفيذها عمليات عسكرية ضدّ أهداف حيويّة في فلسطين المحتلة، بالاشتراك مع القوات المسلحة اليمنية.

يُذكر أنّ المقاومة في العراق تواصل تنفيذها العمليات النوعية ضدّ أهداف في عمق كيان الاحتلال الإسرائيلي، مستهدفةً في المرحلة الثانية، بصورة خاصة، موانئ الاحتلال، من أجل إخراجها عن الخدمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد