تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » العراق: المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في “إيلات” (فيديو)

العراق: المقاومة الإسلامية تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في “إيلات” (فيديو)

المقاومة الإسلامية في العراق تعلن تنفيذها عمليةً باستخدام الطيران المُسيّر، ضدّ هدفٍ إسرائيلي حيوي، في “إيلات” جنوبي الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، الأربعاء، توجيهها ضربة في وقت سابقٍ، بواسطة الطيران المسيّر، في اتجاه ما وصفته بأنّه “هدفٌ حيوي للاحتلال” في مدينة أم الرشراش الفلسطينية المحتلة “إيلات”.

وأكدت المقاومة الإسلامية، في بيانٍ مقتضب، أنّ هذه العملية تأتي نصرةً لقطاع غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضدّ الفلسطينيين، من أطفال ونساء وشيوخ، متوعّدةً بالاستمرار في “دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.

ونشرت المقاومة العراقية مشاهد توثّق تجهيزها المسيّرات التي تستهدف بها “إيلات”، وأظهرت المقاطع المصوّرة الأمين العام لحركة النجباء، الشيخ أكرم الكعبي، مشاركاً في التجهيزات.

 

وفي آخر عملياتها المعلَنة، قبل استهداف “إيلات”، كانت المقاومة الإسلامية في العراق قد أعلنت، مهاجمتها قاعدة “معاليم” في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.

يُذكر أنّ المقاومة الإسلامية في العراق تواصل تنفيذها عملياتٍ تضرب من خلالها أهدافاً تابعة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مستهدفةً في المرحلة الثانية، بصورة خاصة، موانئ الاحتلال.

وضمن سياسة التعتيم عن حجم خسائره، والتي يتّبعها في التعامل مع الاستهدافات والعمليات التي تنطلق من مختلف جبهات إسناد غزة ومقاومتها، لم يسمح الاحتلال الإسرائيلي بنشر معلومات بشأن عمليات المقاومة الإسلامية العراقية.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد