تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية.. المقاومة تستهدف موقعي زبدين والزاعورة

بالصواريخ والمسيّرات الانقضاضية.. المقاومة تستهدف موقعي زبدين والزاعورة

المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – تعلن استهداف موقعي زبدين والزاعورة الإسرائيليين، وتحقق إصابات مباشرة.

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله – مساء اليوم السبت، استهداف موقع زبدين بالأسلحة ‏الصاروخية، مؤكدةً إصابته إصابة مباشرة.

وأكدت المقاومة شَنَّ مجاهديها هجوماً جوياً، عبر سربٍ ‌‏من المسيّرات الانقضاضية، على مرابض المدفعية والصواريخ في الزاعورة.

واستهدفت المقاومة في الزاعورة أماكن التموضع ‏والاستقرار لضباط الاحتلال وجنوده، ومنصات القبة الحديدية فيها، وأصابت ‏أهدافها بِدقة، وحققت إصابات ‏مُؤكدة.‏

ووفق بيان المقاومة، يأتي ذلك “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، ورداً على اعتداء ‌‏العدو الإسرائيلي على بلدة صفد البطيخ”.

واليوم أيضاً، أعلنت المقاومة قصف مجاهديها مستوطنة “دفنا” الإسرائيلية، بعشرات صواريخ الكاتيوشا، مؤكدةً أنّ مجاهديها أدخلوا مستوطنة “دفنا” في “جدول النيران للمرة الأولى”.

وأعلنت المقاومة استهدافها تجمّعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي، في محيط موقع المنارة، ‏بالقذائف المدفعية، مؤكّدةً إصابته إصابة مباشرة.‏

وكان الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، أكد، في الـ17 من تموز/يوليو الحالي، في مناسبة إحياء العاشر من محرّم، أنّ “التمادي في استهداف المدنيين سيدفع المقاومة إلى إطلاق الصواريخ واستهداف مستوطنات جديدة لم يتم استهدافها سابقاً”.

 

الميادين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد