تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بالصواريخ وقذائف “الهاون”.. المقاومة تركّز عملياتها على استهداف تموضعات الاحتلال في “نتساريم”

بالصواريخ وقذائف “الهاون”.. المقاومة تركّز عملياتها على استهداف تموضعات الاحتلال في “نتساريم”

مع مرور 287 يوماً على بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة، المقاومة تواصل استهداف قوات الاحتلال، وتركّز عملياتها على محور “نتساريم”، مكبّدةً إياها خسائر في العتاد والأرواح.

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنّها استهدفت قوات الاحتلال المتموضعة في محور “نتساريم”، بعدد من صواريخ “رجوم” عيار 114 ملم.

وعرض الإعلام الحربي لكتائب المجاهدين مشاهد عن استهداف “محور نتساريم” بالصورايخ.

 

من جهتها، جدّدت كتائب شهداء الأقصى قصفها مقراً للقيادة والسيطرة، تابعاً للعدو في محور “نتساريم”، بصاروخين عيار 107، وقذائف الهاون من العيار الثقيل.

وكانت كتائب شهداء الأقصى نشرت، في وقتٍ سابق، مشاهد عن استهدافها قوات العدو المتموضعة في محور “نتساريم” بصاروخين من نوع 107، وقذائف الهاون من العيار الثقيل.

 

وفي إطار التعاون بين مختلف الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية، قصفت ألوية الناصر صلاح الدين، بالاشتراك مع سرايا القدس، قاعدة “ريعيم” العسكرية شرقي المحافظة الوسطى برشقة صاروخية من طراز 107.

ودكّت “كتائب الشهيد أبو علي مصطفى”، بالاشتراك مع كتائب القسّام، موقع القيادة والسيطرة في محور “نتساريم”، جنوبي غربي مدينة غزة، بقذائف الهاون عيار 80 ملم.

وأمس، تركّزت أيضاً استهدافات المقاومة الفلسطينية على محور “نتساريم”3يادي2، بينما أكّدت تقارير إسرائيلية وأميركية احتفاظ المقاومة، بعد 9 أشهر من الحرب، بقادتها المَهَرة، وبصواريخ تصل إلى القدس و”تل أبيب”.

 

الميادين

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: المحتوى محمي

من النظام الداخلي لحركتنا فتح

القواعد والأسس التنظيمية

مقدمة هيكل البناء الثوري

أخي يا رفيق النضال
إن هذه الحركة وهذا العمل لأمانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الأمانة الغالية.. ولتقدر المسؤولية الخطيرة.. ولتهيئ كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين مؤمنة بتحريرها. ولنروض جميعا نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل.. والتضحية.. والفداء.. بالروح والدم.. والدم.. والجهد.. والوقت وهذه كلها من أسلحة الثوار.

لذلك.. لا تقف يا أخي!!
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين وفي عزم الثوار.. وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين.. انطلق سريعا لأن شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد أن امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال. ولتعلم أن عدونا قوي.. والمعركة ضارية ليست قصيرة.. وأن العزم.. والصبر والسرية والكتمان والالتزام بأهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق إلى النصر.. فإلى الأمام .. إلى الثورة.. وعاشت فلسطين حرة عربية “فتح”

اقرأ المزيد